Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

jeudi 18 février 2016

اليوم العالمي للانترنت الامن في سيدة اللويزة: للتفريق بين استخدامه لغايات منتجة وبين استهلاكه في إطار من المخاطر الهدامة | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

اليوم العالمي للانترنت الامن في سيدة اللويزة: للتفريق بين استخدامه لغايات منتجة وبين استهلاكه في إطار من المخاطر الهدامة | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان
16/2/2016

اليوم العالمي للانترنت الامن في سيدة اللويزة: للتفريق بين استخدامه لغايات منتجة وبين استهلاكه في إطار من المخاطر الهدامة

اليوم العالمي للانترنت الامن في سيدة اللويزة: للتفريق بين استخدامه لغايات منتجة وبين استهلاكه في إطار من المخاطر الهدامة

احتفلت مدرسة سيدة اللويزة ذوق مصبح باليوم العالمي للانترنت الآمن، في اوديتوريوم مدرسة سيدة اللويزة، برعاية وزير الإتصالات بطرس حرب ممثلا بمستشاره الدكتور شربل فارس وبالتعاون مع اتحاد المؤسسات التعليمية الخاصة، وفي حضور الامين العام للمدارس الكاثوليكية ومنسق اتحاد المؤسسات التربوية في لبنان الأب بطرس عازار، رئيس الرهبنة المارونية المريمية الآباتي بطرس طربيه، رئيسة مكتب الجرائم المعلوماتية المقدم سوزان الحاج، القاضي المختص في شؤون الأحداث والصغار القاضي وسيم حجار، الأمينة العامة للمجلس الأعلى للطفولة السيدة ريتا كرم وعدد من الأساتذة والاهالي والطلاب.

حداد
بداية النشيد الوطني، ثم القى رئيس مدرسة سيدة اللويزة الأب شربل حداد كلمته شرح فيها الهدف من تنظيم اليوم العالمي للانترنت الآمن وقال: "أولا: لقد دخل هذا اليوم سجل تقاليدنا ورزنامة مواعيدنا السنوية، ولن نتراجع عن إحيائه مهما كلف إعداده من جهود. فهذا يوم ارتبط بهوية مدرستنا التي صار لها اسمان جديدان:
الأول: مدرسة سيدة اللويزة مدرسة العصر، والثاني مدرسة سيدة اللويزة مدرسة المستقبل، وذلك من دون التخلي عن ثوابتنا القيمية الموروثة.

ثانيا: شعورنا فعليا بأننا نواكب العالم ومجريات التطور والحداثة في عالم التكنولوجيا، فنحن من المقتنعين بقوة، بأن مدرسة 2016 حري بها الإندماج بعالمها المعاصر والإنصهار فيه خصوصا في ما يقدمه من قدرات وإمكانات لتعليم جديد، تعليم أفضل، تعليم هادف الى بناء معرفة وشخصية وذهنية من نوع آخر، بل من النوع الذي سيحتاجه الغد المتطلب والذي سيكون كل شيء فيه مختلفا عن المألوف ومتغيرا".

أضاف: "هناك فرق شاسع بين استخدام الأنترنت لغايات عملية بناء منتجة وبين استهلاكها في إطار من المخاطر الهدامة التي من شأنها أن تقضي بسرعة على عمارتنا الإنسانية".

طربيه
وألقى الأباتي طربيه كلمة جاء فيها: "نريد تلميذنا حرا متحررا إلا من ضوابط خلقية وقيمية متعارف عليها في كل مجتمعات الدنيا، نريده أن يعيش علمانيا ولكن بنفس رهباني فيميل الى عفة في سلوكه، والى تعشق في استخدام منحرف لبعض ما تقدمه الأنترنت من أطباق تفتح شهية الوقوع في الخطأ وبراثن الشر، ونريده أن يصلي أكثر مما يستخدم الأنترنت لتفاهات ولشؤون مشبوهة من شأنها أن تحفر هوة بينه وبين الحقيقة المطلقة وبينه وبين ربه".

حداد
وتحدث ممثل الوزير حرب الدكتور شربل فارس شارحا موقف الوزارة وعملها المنكب على "موضوع الإهتمام بالمساعدة على البقاء آمنين على الفيسبوك وعلى الأنترنت وعلى إيجاد الحلول لمواجهة أخطاره"، وحدد ثلاثة محاور أساسية للأنترنت الآمن وهي:
– المحور التربوي: وهو من اختصاص المدارس والجامعات وأهم أهدافه توعية وتنشئة الأهل والتلاميذ، وجودنا اليوم هنا خير دليل على أهميته.

– المحور القانوني: الدولة حاليا تعمل على هذاالمحور، نشكر مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتية وعلى رأسه المقدم سوزان الحاج ونشكر القضاء، والجدير بالذكر ان الوزير حرب كان قد قدم اقتراح قانون حول المعاملات الألكترونية.

– المحور التقني: وهنا مسؤوليتنا كبيرة كوزارة اتصالات، حاليا الوزارة تقدم حلول مثل (Control Parental) لمساعدة الأهل على مراقبة محتوى الأنترنت.

اضاف: " ان التطور والإستعمال الزائد للأنترنت خاصة بعالم انترنت الأشيا (Tinks Of Internet) سوف يجعل أولادنا محاطين أكثر وأكثر بالأنترنت، يجب أن يكون هناك تنسيق كبير بين كل مكونات المجتمع، موزعين انترنت، أهل، مدارس، جامعات، الدولة".

وختم بأن "الوزير مستعد دائما بأي تعاون لإنجاح أي مبادرة لنحافظ على أجيالنا الصاعدة".

مشهديو وجلسة حوارية
وبعد مشهدية من وحي المناسبة، دارت جلسة حوارية تطبيقية شارك فيها كل من المسؤول عن برنامج المواطنة في مايكروسوفت الشرق الأوسط وافريقيا السيدة جولي دي بابيانكور ومن مكتب الجرائم المعلوماتية المقدم الحاج والتي شرحت خلالها عن أهمية إهتمام المدارس حول موضوع الأنترنت الآمن ليبقى آمنا، وأوردت أمثلة عن طريقة حدوث عمليات القرصنة واستدراج الأشخاص بالأسليب الإحتيالية والذكية والمدروسة جدا"، لافتة الى ان "الضحايا هم من كافة الأعمار".

وقد وضعت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي خطا ساخنا في خدمة المواطن لضرورة التبليغ وملاحقة المجرمين وهو (293293/01).

كذلك شاركت امينة عام المجلس الأعلى للطفولة والرئيس التنفيذي لمنظمة (Net Child) العالمية عبر السكايب، اضافة الى القاضي حجار وهو القاضي المختص في شؤون الأحداث والصغار والذي تحدث عن وجود محاكم وقوانين جاهزة للمحاسبة وان سلة التشريعات ما زالت في أدراج مجلس النواب لدرس القانون وإقراره، لافتا الى انه "ليس هناك نصوص تشريعية لكنها جرائم تقليدية ولها نصوص للمعاقبة".
وطنيّة



JTK

mardi 16 février 2016

المؤتمر السادس والستون لإدارة شؤون الإعلام والمنظمات غير الحكومية

اعلنت إدارة شؤون الإعلام التابعة للأمم المتحدة "أن جمهورية كوريا قد أكدت رغبتها في استضافة المؤتمر السادس والستين لإدارة شؤون الإعلام والمنظمات غير الحكومية، في جاييونجو، في الفترة من 30 أيار إلى 1 حزيران 2016. وسيعقد هذا المؤتمر، الذي ينظم بالتعاون مع اللجنة التنفيذية للمنظمات غير الحكومية إدارة شؤون الإعلام، والمنظمات غير الحكومية، وحكومة جمهورية كوريا، واللجنة التنظيمية الوطنية الكورية، تحت عنوان "التعليم من أجل المواطنة العالمية تحقيق أهداف التنمية المستدامة معا، وستكون هذه هي المرة الأولى التي يعقد فيها في آسيا. ويتيح المؤتمر للمنظمات غير الحكومية المشاركة فرصة فريدة للتواصل مع أعضاء المجتمع المدني، والديبلوماسيين، ومسؤولي الأمم المتحدة، وخبراء السياسات، والعلماء، والمعلمين، وقطاع الأعمال، ونقابات العمال، والبرلمانيين، والسلطات المحلية، وجهات أخرى من مختلف أنحاء العالم لمناقشة المسائل الرئيسية التي كان لها أهمية خلال تلك السنة المعنية. وسيركز مؤتمر عام 2016 على إقامة وتعزيز الشراكات العالمية من أجل دعم أهداف التنمية المستدامة التي اعتمدت مؤخرا. وقال مدير شعبة التوعية بإدارة شؤون الإعلام التابعة للأمم المتحدة ماهر ناصر "إن دعم المجتمع المدني ككل والمنظمات غير الحكومية والأوساط الأكاديمية بصفة خاصة، سيكون عاملا أساسيا في قدرتنا على تحقيق أهداف التنمية المستدامة". وتابع بقوله "نحن فخورون للغاية بشراكتنا مع المنظمات غير الحكومية ومع الجامعات، ونرى أن مؤتمر جاييونجو يتيح فرصة عظيمة لحشد المواهب والطاقات الخلاقة التي ينعم بها المجتمع المدني، من أجل دعم خطة عام 203 وما بعدها". وهذه هي المرة الخامسة التي يعقد فيها مؤتمر إدارة شؤون الإعلام والمنظمات غير الحكومية خارج مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وسيهيئ عقد المؤتمر "في الخارج" مرة أخرى، في عام 2016، فرصة لإقامة شراكات استراتيجية جديدة مع المنظمات غير الحكومية في منطقة آسيا، ولتحقيق أقصى زيادة ممكنة في حجم المشاركة من جانب السلطات والمؤسسات وغيرها من الجهات المعنية صاحبة المصلحة، سواء الإقليمية أو المحلية. وقال الممثل الدائم لجمهورية كوريا لدى الأمم المتحدة "إن جمهورية كوريا يسرها أن تستضيف المؤتمر السادس والستين لإدارة شؤون الإعلام التابعة للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، في جاييونجو" وأضاف قائلا: "نحن ملتزمون بأن تكون عملية التخطيط شاملة للجميع وتسمح بأن يجمع المؤتمر بين المنظمات غير الحكومية والحكومات وطائفة واسعة من أصحاب المصلحة، وتكفل الاستفادة من التعليم بجميع أشكاله في تحقيق أهداف التنمية المستدامة". وسوف تعمل اللجنة التنظيمية الوطنية الكورية، التي يتشارك في رئاستها سوون - هوينغ تشانغ، رئيس جامعة هاندونغ العالمية، وإيل - ها يي، رئيس المجلس الوطني للمنظمات غير الربحية في كوريا، مع الشركاء في مجال التعليم وفي المجتمع المدني وكذلك مع السلطات المحلية، من أجل دعم كل جانب من جوانب التخطيط للمؤتمر وضمان أن تكون تجربة الحاضرين في جاييونجو إيجابية وبناءة. وقال السيد تشانغ: "يسرنا غاية السرور أن تتاح للأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني في كوريا هذه الفرصة للاضطلاع بدور ملموس في التحفيز على تنفيذ أهداف التنمية المستدامة التي يمكن أن تترك آثارا إيجابية دائمة على الملايين". وقد وقع الاختيار، من خلال عملية ترشيح عالمية على شبكة الإنترنت، على رئيسين للمؤتمر. فسوف يشترك سكوت كارلين، أستاذ الجغرافيا المشارك بجامعة لونغ آيلند، ويوكانغ تشوي، الرئيس التنفيذي للمنظمة غير الحكومية الكورية المسماة " Dream Touch for All" (تحويل الحلم إلى واقع ملموس في حياة الجميع)، في المسؤولية عن توجيه عملية التخطيط للمؤتمر وإجراء المشاورات مع أصحاب المصلحة المتعددين بشأن وثيقة المؤتمر الختامية. وقال السيد كارلين إن "التعليم يشكل نقطة انطلاق أساسية لإشراك المنظمات غير الحكومية في استراتيجيات تنفيذ أهداف التنمية المستدامة". ومضى قائلا إن "إمكانيات العمل المشترك بين الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني هائلة، ومن الممكن لنا من خلال صور التعاون الجديدة، والمنهجيات التعليمية المبتكرة، وثقافة المواطنة العالمية، أن نبني مجتمعات أصح وأقدر على التكيف على كوكب الأرض". أضاف السيد تشوي قائلا "إن كوريا مثال ساطع على الكيفية التي يمكن بها للتركيز على التعليم أن يؤدي إلى النجاح في تحقيق التنمية والإسراع بخطاها. وسوف توفر المنظمات غير الحكومية الكورية لنظيراتها من مختلف أنحاء العالم منبرا قويا في جاييونجو تتبادل من خلاله أفضل الممارسات المتعلقة بخطة عام 2030، وتتعاون في دعم تلك الخطة". وكان آخر مؤتمر لإدارة شؤون الإعلام والمنظمات غير الحكومية قد عقد تحت عنوان "عام 2015 وما بعده: برنامج عملنا"، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، في الفترة من 27 إلى 29 آب 2014. وشارك في ذلك المنتدى الرئيسي الذي تكرسه الأمم المتحدة للمجتمع المدني أكثر من 200 2 من مندوبي المنظمات غير الحكومية، الذين يمثلون نحو 700 منظمة من نحو 100 بلد، الأمر الذي أدى إلى اعتماد المؤتمر لوثيقة ختامية قوية تتجلى فيها المساهمات التي قدمها المجتمع المدني لدعم المفاوضات المتعلقة بوضع أهداف التنمية المستدامة. وطنية
16-2-2016

mercredi 10 février 2016

وزارة الاعلام تعلن اقتراحات مؤتمر “الإعلام الجديد: الاستراتيجيات والتحديات.. الهوية الوطنية ونشر الوعي” | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

وزارة الاعلام تعلن اقتراحات مؤتمر "الإعلام الجديد: الاستراتيجيات والتحديات.. الهوية الوطنية ونشر الوعي" | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان



وزارة الاعلام تعلن اقتراحات مؤتمر "الإعلام الجديد: الاستراتيجيات والتحديات.. الهوية الوطنية ونشر الوعي"

وزارة الاعلام تعلن اقتراحات مؤتمر

أعلنت وزارة الاعلام نتائج واقتراحات مؤتمرها الإعلامي الثاني بعنوان "الإعلام الجديد: الاستراتيجيات والتحديات.. الهوية الوطنية ونشر الوعي" الذي نظمته مديرية الدراسات والمنشورات اللبنانية، وأقيم على مدى يومين في المعهد العالي للدكتوراه في كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، بتاريخ 2 و3 كانون الاول الماضي، برعاية وزير الإعلام رمزي جريج، ومشاركة الجامعة اللبنانية والجامعة الأميركية في بيروت وجامعة القديس يوسف وجامعة بيروت العربية ومؤسسات عامة وخاصة ومؤسسات أمنية ووسائل الإعلام اللبنانية. وتميز المؤتمر بمشاركة لافتة وتفاعل واسع من أهل الاختصاص وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة والالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي. أما في المضمون، فمثل المؤتمر دعوة إلى إقامة شراكة وطنية تنتج إعلاماً يحمي الهوية الوطنية والمجتمع والقيم وتنشر الوعي، وتؤكد على الدور الرائد للإعلام في تكريس حرية الرأي والتعبير وترسيخ الديمقراطية في لبنان.
وأجمع المشاركون في المؤتمر على المطالبة بأن لا تبقى النقاشات والتوصيات أسيرة البيانات والجلسات الحوارية على أهميتها، آملين أن تترجم إلى "انقلاب" كما عبر البعض على واقع إعلامي ما عاد يحتمل التنظير والانتظار وبات تنظيمه حاجة ملحة للوطن والمواطنين على اختلاف الصعد.
ولكي يحقق المؤتمر نتائج واقعية وملموسة، حرصت الجهة المنظمة على استطلاع آراء شريحة من المواطنين والإعلاميين والمسؤولين والمثقفين وناشطي المجتمع المدني بهدف إشراكهم في المقترحات قبل وخلال وبعد المؤتمر.
بناءً على ما تقدم، أجمعت المطالبات على ضرورة إحاطة المؤتمر بالنشر الالكتروني والرقمي ومواءمته مع استراتيجيات المواطن واهتماماته، ومحاكاة تطلعات الشباب اللبناني والعربي نحو غد إعلامي أفضل. وكانت مطالبات بضرورة إصدار تشريعات تفضي إلى استيعاب أزمة الإعلام التقليدي وتمهد لقانون عصري للإعلام تجعل منه إعلاماً هادفاً ومسؤولاً يرفع من مستوى وعي وثقافة الناس.
سعت الجهة المنظمة إلى أن تشمل نتائج واقتراحات المؤتمر مختلف الآراء والتوجهات الفكرية للمشاركين فيه. وفي هذا المجال لفت انتباه المؤتمرين وجود نقص تشريعي كبير على صعيد قوانين الإعلام وآليات الضبط بمسؤولية.
وحول فكرة تنظيم المؤتمر رأى الزميل يزبك وهبة "أن وزارة الاعلام التي يعتبرونها قطاعاً رسمياً هي وزارة تفكر وتتطلع نحو مستقبل إعلامي أفضل، وعلينا اليوم أن نخرج في لبنان من مفهوم الإعلام التقليدي نحو الإعلام الجديد وإعلام الحداثة".
كذلك اعتبر الزميل ربيع الهبر "أن المواقع الالكترونية هي جزء أساسي من المعادلة الإعلامية في لبنان وأصبح لها حقوق وعليها واجبات، منها أن نلتزم أكثر بمواثيق شرف لحماية البلد"، مما يضعنا أمام مسؤولياتنا الوطنية والوظيفية الهادفة والمسؤولة.
وبعد بلورة الافكار والنتائج توصل المشاركون إلى مجموعة من النتائج والاقتراحات أهمها:
1. وجه المؤتمرون الشكر إلى معالي وزير الإعلام الأستاذ رمزي جريج لرعايته هذا المؤتمر ولمدير عام الوزارة الدكتور حسان فلحة ولمدير الدراسات والمنشورات اللبنانية الاستاذ خضر ماجد والعاملين في المديرية على إقامة وتنظيم المؤتمر، ولمدير المعهد العالي للدكتوراه في كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية في الجامعة اللبنانية الدكتور طلال عتريسي على الإستضافته وللدكتورة مها خير بيك لتعاونها في التنظيم والاعداد ولجميع الباحثين والمشاركين وجميع وسائل الاعلام.
2. تأكيد الشراكة بين وزارة الإعلام والجامعات (الجامعة الوطنية والجامعات الخاصة) ومراكز البحوث والدراسات والنقابات وجميع وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي والمؤسسات العامة والخاصة والمجتمع المدني في فهم واقع الإعلام ومتطلباته العصرية.
3. تأكيد ما قام عليه هذا المؤتمر من الدعوة إلى عقد شراكات أكاديمية وعلمية لإنجاز مشاريع بحثية مشتركة تسهم في دراسة أي ظاهرة جديدة وفهمها وتحديد كيفية التعامل معها.
4. التشديد على مسؤولية جميع الجهات المذكورة أعلاه في متابعة تنفيذ توصيات المؤتمر وإقامة مؤتمرات ونشاطات ومتابعات ودراسات مستقبلية بما يحاكي الواقع ويعود بالفائدة على الجميع.
5. تأكيد الدور الوطني والمجتمعي لوسائل الاعلام والدعوة إلى ضمان حرية عملها بقدر ما تؤدي هذا الدور.
6. الدعوة إلى مواكبة التطور الرقمي وتفعيل دور لبنان في تحول الفكر العربي نحو مجتمع وبيئة رقميين.
7. الحرص على مواكبة التقنيات التي تعيد تشكيل مستقبل وسائل الإعلام، إضافة إلى نوعية المحتوى الرقمي وجودته وتمايزه.
8. الاستفادة من الحجم الهائل للبيانات الرقمية على مستوى التخطيط ودراسة الرأي العام وفهم التحولات الاجتماعية.
9. العمل على محو الأمية الرقمية في الإعلام للوصول الى التحليل والتقويم من أجل بناء مناهج إعلامية حديثة، بما يشمل شرعنة التعلم عن بعد وفق أسس تحفظ قيمة الشهادة ومبادئها وتواكب التطور في هذا المجال.
10. تأكيد أهمية البحث العلمي ومراكز الدراسات في صناعة الرأي العام والإعلام.
11. إقامة مرصد إعلامي في وزارة الإعلام – مديرية الدراسات والمنشورات، لإعطاء إحصاءات ودراسات صحيحة وموثوقة لنسب المشاهدة والمتابعة والقراءة وتوزيع الإعلانات ودراسة الاتجاهات والمؤشرات والقضايا والاهتمامات في الاعلام التقليدي والحديث.
12. وضع الآليات الجاذبة للاستثمار في عالم الإعلام والاتصالات اللبناني لا سيما على صعيد تشريعات وقوانين تأخذ بعين الاعتبار خفض الضرائب والرسوم الجمركية وإنشاء المؤسسات والانخراط في منظومة إعلامية اقتصادية في محيط خدماتي مريح لها.
13. اعادة العمل على إقامة مدينة إعلامية تواكب التطور الهائل والمستمر للإنتاج والخدمات الإعلامية والاتصالية بما يحقق للبنان موقعاً ريادياً في هذا المجال.

14. نشر الوعي عبر الإنتاج الرقمي من أجل مجتمع منتج ومحصن في وجه الجهل والإرهاب
15. تأكيد تعزيز دور اللغة العربية في نشر الإعلام الالكتروني وفي التواصل على المواقع الاجتماعية.
16. إعطاء حيز كبير في وسائل الإعلام حول حفظ الهوية الوطنية والثقافية والاجتماعية وتخصيص التلفزة والإذاعة العامين لهذه المهمة.
17. تشجيع إنتاج البرامج الثقافية والتعليمية والوثائقية وتحفيز البحث العلمي، وفق الانظمة والقوانين.
18. اعتماد التدريب الإعلامي المستدام أساساً لرفع مستوى المهنة في جميع القطاعات لاسيما في مجالات تكنولوجيا المعلومات واللغات واستخدام شبكات التواصل الاجتماعي وتأهيل الكوادر الإعلامية المتميزة لزيادة التفاعل.
19. الحفاظ على دور الدولة المركزي وسيرورة العمل التثقيفي في الإعلام العام بهدف الحفاظ على الهوية الوطنية والاجتماعية وصونها.
20. حماية كل الاعلام بما فيه الالكتروني من القيود والتدخلات وتفعيل الشراكة بين وسائل الإعلام.
21. الدعوة إلى التزام المسؤولية والموضوعية وعدم التبعية الخارجية أو السياسية أو الطائفية لوسائل الإعلام أو الإعلاميين.
22. الدعوة الى وضع مفاهيم ومصطلحات للتغطية الإعلامية وصياغة دليل مصطلحات متوافق عليه.
23. وضع دليل إرشاد الصحفيين حول الحقوق والواجبات والقوانين والمصطلحات وكيفية إنتاج مادة إعلامية تخدم القضايا الوطنية والعالمية وتحفظ الهوية الوطنية وتنشر الوعي.
24. عدم تحميل الإعلام لاسيما وسائل التواصل الاجتماعي وحدها مسؤولية التأثير في أي حراك شعبي أو فكري معين وأخذ جميع العوامل المؤثرة في الحسبان ومنها الوقائع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والامنية.
25. دعوة الدولة إلى الاهتمام بقضايا الشباب وهمومهم والسعي الدؤوب لتأمين فرص عمل سنوية تسهم في ارساء الاستقرار العائلي والوظيفي، وتنمية المناطق والاطراف.
النهار 10/2/2016



JTK

Les 5 commandements pour un Internet plus sur

Les 5 commandements pour un Internet plus sur

http://bigbrowser.blog.lemonde.fr/2016/02/09/les-cinq-commandements-de-linternet/#xtor=RSS-3208

Mardi 9 février. Bienvenue dans la Journée mondiale pour un Internet plus sûr. (On a hésité avec celle du mal de dents, mais il faut bien choisir ses combats.)
Pour l'occasion, BigBrowser a gravé dans ses tablettes cinq règles d'or qui régissent sa vie en ligne :

1 - Des rumeurs tu te méfieras

Votre maman vous a appris à ne pas accepter de bonbon d'un inconnu ? C'est pareil avec les informations sur le Web. Rumeurs, intox, images détournées... L'Internaute est un loup pour l'Internaute. Partez donc du principe qu’une information donnée par un inconnu est par défaut plus fausse que vraie. Un conseil de base donné par les Décodeurs après les attentats du 13 novembre 2015, qui ont donné lieu à de nombreuses erreurs factuelles, alimentant parfois la psychose. De manière délibérée ou non.
Mais alors comment, sans avoir un bac +12 en Internet, ne pas se faire avoir par une rumeur propagée en ligne ? Date de publication, géolocalisation, retouches... Concernant les images, le guide de France 24 peut vous être utile pour savoir si une photographie ou une vidéo a été manipulée.
Par exemple, cette photo de trois fonctionnaires chinois « en train d'inspecter une nouvelle route », selon le site officiel du district de Huili, dans la province du Sichuan :
Local-officials-inspect-a-007
Source : site officiel du district de Huili, Sichuan
Bon, celle-là, c'était facile. Mais outre le bon sens, la lecture des commentaires et quelques outils de base peuvent également vous aider à détecter une image manipulée. Google Images et TinEye permettent ainsi de savoir si une image a été publiée avant ce que prétend sa légende. Le même type d'outil, créé par Amnesty International, existe pour les vidéos. Le site Wunderground permet, lui, de vérifier la météo d'un lieu à une date donnée.
Quelques comptes à suivre : @décodeurs / @snopes / @DebunkerHED

2 - Ta porte à clef tu fermeras (et la clef tu cacheras)

123456. C'est le mot de passe le plus courant en 2015 d'après le rapport annuel de l'entreprise de sécurité informatique SplashData, cité par Sciences et Avenir. Suivent « password » – soit « mot de passe » en anglais – et « qwerty » – les premières lettres de la majorité des claviers dans le monde. Ce qui revient à fermer une porte à clef en laissant la clef sur la porte.
Sachez que la première menace qui pèse sur votre intimité en ligne vient de vos proches. Alors évitez aussi votre date d'anniversaire ou le prénom de votre première tourterelle. Et déconnectez-vous. Tout le temps. Partout.
Pixels a listé quelques règles de base (et de bon sens) à suivre pour choisir un bon mot de passe. En résumé : la taille compte (123456789 ne compte pas !), changez souvent (pour un autre), ne les laissez pas traîner (rangez ce post-it. Et ce fichier intitulé « mots de passe » sur votre ordinateur).
Pour ceux qui ont l'habitude de bloquer leur carte bleue au troisième essai, il existe des sites sécurisés pour stocker l'ensemble de vos mots de passe. CommeLastPass ou Passpack. Il vous faudra tout de même en mémoriser un pour accéder aux autres.
Mais si vous trouvez ça compliqué... on vous laisse imaginer une usurpation d'identité.

3 - Les intrusions tu éviteras

Une fois que la porte est fermée à double tour, évitez de l'ouvrir à n'importe qui. On en revient au bonbon offert par un inconnu : C'est. Toujours. Non.
Non, ce courriel que vous venez de recevoir n'a pas réellement été envoyé par un prince saoudien qui vous propose le paradis si vous cliquez làoui juste là. Non, cet ami dont vous n'avez pas de nouvelles depuis dix ans n'a pas vraiment de problème URGENT à l'autre bout du monde, qui nécessite que vous lui envoyiez un mandat cash. Non, votre banque ne vous envoie pas de courriels avec des fautes d'orthographe (et si elle le fait, changez de banque). Et quoiqu'il arrive : non, vous n'avez pas besoin de donner votre numéro de carte de crédit.

4 - Tes données personnelles tu protégeras

Le plus sûr reste de diffuser le moins possible d'informations sur vous. Mais, pour le moins, essuyez vos pieds avant de sortir. Comme il ne vous viendrait pas à l'idée d'afficher votre relevé de compte en banque sur votre boîte aux lettres, effacez vos traces (historiques, cookies, etc.) avant de vous déconnecter.
L'Expansion donne quelques conseils pour protéger au mieux les données personnelles que vous laissez filtrer sur Internet. Comme utiliser une clef de chiffrement pour confidentialiser vos échanges par courriels.

5 - Internet tu aimeras

Sinon, Internet c'est beau. C'est libre (ou du moins, ça l'était). C'est drôle.Etrange parfois. On y trouve des choses inutiles. D'autres beaucoup moins. Des gens inspirés. Des formats innovants. A vos clics.

mardi 2 février 2016

Obama veut débloquer 4 milliards de dollars pour enseigner l’informatique aux jeunes Américains - Le Figaro Étudiant

Obama veut débloquer 4 milliards de dollars pour enseigner l'informatique aux jeunes Américains - Le Figaro Étudiant

Obama veut débloquer 4 milliards de dollars pour enseigner l'informatique aux jeunes Américains

Le président des États-Unis s'est engagé à financer l'enseignement de l'informatique dans le secondaire à hauteur de 4 milliards de dollars. Reste à convaincre le pouvoir législatif américain.

L'informatique pour tous, c'est le nouveau cheval de bataille de Barack Obama. Le président des États-Unis veut débloquer 4 milliards de dollars (soit près de 3,7 milliards d'euros) pour aider les états à financer l'enseignement de l'informatique dans toutes les écoles du pays. Un poste de dépenses qu'il souhaite intégrer au budget 2017, qu'il devra présenter au Congrès le 9 février prochain. Pour cela, il devra convaincre les Républicains, qui contrôlent le pouvoir législatif américain.

«Un lycée sur dix offre des cours d'informatique de niveau avancé»

Selon la Maison-Blanche, le département de l'Education répartira ces 4 milliards sur trois ans et les allouera aux états proposant des plans d'action pour améliorer l'accès aux cours d'informatique, en particulier aux jeunes filles et aux minorités.«Dans cette nouvelle économie, l'informatique n'est pas une compétence optionnelle - il s'agit d'une compétence de base, aussi bien que les trois Rs » (read, writing, arithmetic soit lire écrire compter NDLR) affirme Barack Obama dans un communiqué officiel, repris par le New York Times .

«Neuf parents sur dix veulent que cette matière soit enseignée dans l'école de leurs enfants», souligne-t-il. Selon la Maison-Blanche, seulement un quart des écoles, collèges et lycées américains propose des cours d'informatique et 22 États n'autorisent pas que la matière soit prise en compte dans l'obtention du diplôme. Seuls 4 310 établissements sur les 37 000 lycées du pays, soit un lycée sur dix, offrent des cours d'informatique de niveau avancé,

Microsoft débute une campagne dans 50 états du pays

Washington incite également les entreprises privées du secteur high-tech à soutenir davantage l'enseignement de l'informatique. Brad Smith, le directeur de Microsoft a salué l'initiative de Barack Obama lors d'une conférence de presse organisée par la Maison Blanche. Le patron du géant du net a affirmé que son entreprise, qui s'est déjà investie dans la promotion de l'enseignement de l'informatique, débutait une campagne dans 50 états du pays pour l'étendre encore davantage. Selon lui, les efforts déployés par la Maison-Blanche et d'autres entreprises privées répondent à un «impératif social» pour les jeunes américains. «Plus que tout autre chose, nous avons compris que l'informatique est devenu fondamental pour le futur», insiste Brad Smith. «Il ne s'agit pas seulement d'un enjeu technologique. Il ne s'agit pas seulement non plus d'un enjeu économique».

SERVICE:

» Trouvez la formation qui révélera vos talents



JTK