Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

vendredi 20 novembre 2015

Pour Xavier Bertrand, « l’imam Google » et les géants du web « doivent se sentir mobilisés »



Dans un entretien avec Jean-Pierre Elkabach sur Europe 1, vendredi 20 novembre, le député LR Xavier Bertrand a fustigél’immobilisme des géants du web face à la propagande djihadiste.
Le Monde.fr | 
« Il y a l’imam Google. Un certain nombre de jeunes aujourd’hui, avant même d’aller dans les mosquées, c’est sur Internet qu’ils trouvent le moyen de se radicaliser », a estimé le candidat aux régionales en Nord Pas-de-Calais Picardie, reprenant une thèse déjà soutenue par le ministre de l’intérieur, Bernard Cazeneuve et le premier ministre, Manuel Valls, et qu’aucune étude n’a pour l’instant étayée.
« Il est temps que ces multinationales, TwitterFacebook, parce qu’il n’y a pas que Google, présentes sur notre territoire, archi-milliardaires, qui ne payent pas d’impôts, qu’ils se sentent aussi mobilisés », a continué le député Les Républicains, s’étonnant que ce soit un groupe d’internautes, Anonymous, qui ait fait la chasse aux comptes de djihadistes sur Twitter.
Facebook a notamment été très critiqué ces derniers jours pour sa modération laxiste et illisible des contenus faisant l’apologie du terrorisme.
Xavier Bertrand a par ailleurs émis la suggestion de délester de ses attributions normales Hadopi, l’autorité de lutte contre le piratage en ligne, pour « traquer les sites et mettre hors d’état de nuire toux ceux qui se servent de Google, des réseaux sociaux, pour véhiculer le terrorisme ».
Depuis mars 2015, le ministère de l’Intérieur procède déjà à des blocages administratifs de sites présumés djihadistes, mais le système a connu des débuts difficiles : fournisseurs d’accès Internet réticents, erreurs de sites visés, blocages aisément contournables.
Une nouvelle mesure de blocage exprès a été adoptée par le parlement jeudi 19 novembre.

En savoir plus sur http://www.lemonde.fr/attaques-a-paris/article/2015/11/20/pour-xavier-bertrand-l-imam-google-et-les-geants-du-web-doivent-se-sentir-mobilises_4814234_4809495.html#LIBTXsH7oxOcPpZR.99

EGYPTE - Inauguration d’une chaîne télévisée pour les enfants de la part de l’Eglise copte orthodoxe

AFRIQUE/EGYPTE - Inauguration d'une chaîne télévisée pour les enfants de la part de l'Eglise copte orthodoxe

Le Caire (Agence Fides) – Koogi TV : tel est le nom de la chaîne dédiée aux enfants inaugurée hier, 19 novembre, voulue par l'Eglise copte orthodoxe. Au cours de la présentation, les porte-parole de l'Eglise copte orthodoxe ont indiqué que les programmes de la nouvelle chaîne viseront à favoriser et à soutenir les parcours éducatifs pour l'enfance, apportant un soin particulier à favoriser les liens familiaux, l'altruisme, le patriotisme et la consolidation de la foi. La nouvelle chaîne a été lancée après avoir reçu l'autorisation du Conseil national de l'Information. (GV) (Agence Fides 20/11/2015)

JTK

mardi 6 octobre 2015

ندوة في معهد الادارة عن كواليس صناعة الخبر وشهادات من الاعلام المرئي والمكتوب والالكتروني والمناطقي | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

ندوة في معهد الادارة عن كواليس صناعة الخبر وشهادات من الاعلام المرئي والمكتوب والالكتروني والمناطقي | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

ندوة في معهد الادارة عن كواليس صناعة الخبر وشهادات من الاعلام المرئي والمكتوب والالكتروني والمناطقي

ندوة في معهد الادارة عن كواليس صناعة الخبر وشهادات من الاعلام المرئي والمكتوب والالكتروني والمناطقي

أقام المعهد الوطني للادارة في مقره في بعبدا، ندوة عن "كواليس صناعة الخبر"، أدارتها مديرة "الوكالة الوطنية للاعلام" لور سليمان صعب، وشارك فيها عن الصحافة المرئية (أم تي في) وليد عبود، عن الصحافة المكتوبة (جريدة النهار) غسان حجار، عن الصحافة الالكترونية (موقع ليبانون فايلز) ربيع الهبر وعن الصحافة المناطقية (جريدة التمدن) فواز السنكري، في حضور اساتذة وطلاب المعهد وموظفيه.

لبكي
بدأت الندوة بكلمة رئيس مجلس ادارة المعهد البروفسور جورج لبكي الذي أشار الى "أننا نعيش اليوم في عالم الاتصالات التي شكلت زلزالا لا تزال أصداؤه تتردد في مختلف أصقاع الارض، وستظل كذلك لوقت طويل، لاننا ما زلنا في بداية عصر تحتل فيه الصورة والخبر أهمية متزايدة ومتصاعدة".

وأكد أن "أبرز العوامل المؤثرة على صناعة الخبر هي غزارة الاخبار التي تجعل من المستحيل عرضها كلها في الوقت نفسه وأعطاءها الحيز نفسه من الاهتمام وادراك صناع القرار لاهمية التحكم بالخبر وبالاعلام بشكل عام، لما في ذلك من تأثير على الرأي العام واستيلاء أصحاب الرساميل الكبرى على معظم وسائل الاعلام في العالم، ووضعها بتصرف أهدافها الاقتصادية والسياسية، بالاضافة الى الدور المتنامي للانترنت".

المنجد
ثم كانت كلمة المدير العام للمعهد جمال الزعيم المنجد الذي تحدث عن "ازدياد الدور المحوري الذي يلعبه الاعلام في العالم كله عموما وفي عالمنا العربي على وجه الخصوص، ولا سيما مع التطور التكنولوجي المتسارع في العقدين الاخيرين لم تعد صناعة الخبر بمنأى عن التضليل الاعلامي الممنهج من خلال التلاعب بالمعلومات قبل عرضها على المتلقي للوصول الى ابراز صورة مغايرة للواقع، بغية تحقيق أغراض مصلحية ونفعية بعيدة عن الموضوعية بعد السماء عن الارض".

وقال: "في زمن الفساد والافساد وفي زمن البيروقراطية والديماغوجية، وفي زمن التذميم والتعتيم الذي يطال كل جسم رسمي وكل اداء في القطاع العام، ثمة ادارات ومؤسسات عامة تعمل بجد واحتراف، وما المعهد الوطني للادارة الذي يصنع من حاضر الجيل الاداري الصاعد قادة محترفين ومحترمين لغد الادارة العامة الا مثال ساطع من هذه النماذج الراقية والفاعلة، فلماذا لا يسلط ضوء النهار عليها بموضوعية ورغم كل شيء؟"

وأعلن أن "المعهد الوطني للادارة هو أول مؤسسة عامة حازت شهادة الجودة "الايزو 9001″ لهذا العام".

مديرة الوكالة
ثم تحدثت مديرة الوكالة الوطنية عن أنواع الخبر وفاعليته، معتبرة أن "كل مواطن أصبح صحافيا"، ومشددة على "ضرورة أن نكون متنبهين لكل خبر ننشره ونصنعه".

وأشارت الى أن "هناك تشابها بين الخبر التلفزيوني والاذاعي، فالأول يعتمد على قواعد الخبر الاذاعي مع الاخذ في الحسبان الصور في الخبر المرئي".

ثم قدمت الاعلاميين المشاركين في الندوة.

عبود
وأوضح عبود من جهته أن "العمل التلفزيوني يختلف عن الخبر الاذاعي والجريدة، فمصادر الخبر من المندوبين المركزيين الذين يتابعون الخبر ويطرحونه في اجتماع التحرير، وتتحول الى مادة تلفزيونية، وكذلك الامر بالنسبة الى مراسلي المناطق، بالاضافة الى الوكالة الوطنية للاعلام والوكالات الدولية. أما المصدر الرابع، وقد أصبح أساسيا، فهو مصادر وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية، وبالتالي أصبح هناك مشكلة كبيرة لرصد الاخبار. في السابق كان هناك فريق رصد صغير في الوسيلة الاعلامية، وكان العمل بطيئا جدا، ولكن اليوم هناك مصادر هائلة للاخبار ولاسيما من المواقع الالكترونية ومن وسائل التواصل الاجتماعي، حيث هناك منجم لا ينضب للرصد، حتى بتنا لا نستطيع تجاوز أي خبر".

وأكد عبود أن "ليس هناك موضوعية 100% في العمل الاعلامي، ولا يستطيع أحد الادعاء انه موضوعي بالمطلق الا الله الذي يحاكم الانسان، وهو القاضي الاول والموضوعي الوحيد في الحياة. فالموضوعية عمل نسبي ونحاول الوصول اليها وبلوغ أعلى نسبة منها".

وتناول كواليس صناعة الخبر وكيفية ابراز خبر على آخر ومكان وضعه في النشرة الاخبارية بحسب أهميته لتوجهات القناة التلفزيونية. اما الاهتمام الاكبر بالخبر فيبرز عبر البث المباشر، أي الاهتمام بلعبة كواليس الخبر. أي كيف نتعاطى مع الخبر، وأين ندرجه في النشرة، وكيف نتعامل مع مضمونه".

حجار
ثم كانت مداخلة حجار الذي تحدث عن أهمية الخبر في الصحيفة وما يميزه عنه في الوسائل الاعلامية الاخرى.

ورأى أن "المعلومات ليست حقيقة دائما، فالحقيقة دائما نسبية بحسب وجهة النظر، كيف نراها نحن وكيف يراها المتلقي، والاهتمام بالخبر يخضع لانتماءاتنا ومصالح مؤسساتنا وعلاقاتنا الشخصية التي نحسب لها حسابا".

وقال: "أحيانا الخبر لا يكون دقيقا ليس لاننا نريد أن نتلاعب به، ولكن لا تكون لدينا معلومات كافية عنه، ونحن احيانا نقع في فخ الخبر غير الدقيق، ولكن هناك مسؤولية مسلكية واخلاقية ووسائل التواصل الاجتماعي تنقل الخبر كما تراه وكما تريد. وفي لبنان لم يقر بعد قانون الحق في الوصول الى المعلومات، وعندما لا نستطيع أن نصل الى المعلومة لا نصل الى الحقيقة الكاملة. لسنا دائما على خطأ، ولكن أحيانا نقع في الخطأ. ويجب ان تكون قضية محاربة الفساد قضية مشتركة في كل مؤسسات الدولة".

وأشار الى أن "حصة الاخبار في الجريدة أصبحت بمعدل 20 الى 25 في المئة، والباقي تحقيقات ومقابلات خاصة ذات جهد شخصي، وهذا ما يبقي الجريدة لكي تقرأ".

الهبر

ثم تناول الهبر كيفية انشائه موقعه الالكتروني وكيف أصبح مع الوقت من أقوى المواقع. وتطرق الى علاقة الاعلام بالاجهزة الامنية وماهية هذه العلاقة، معتبرا أن "صناعة الخبر هي القدرة على وجود مراسل، والخبر الالكتروني لا يختلف عن الجريدة او التلفزيون، ولكن الفرق هو سرعة ايصاله، والتأكد من صحته والقدرة على ذلك"، معتبرا أن "أقوى مصدر للاخبار هو المواقع التواصل الاجتماعي، وأن 80 في المئة من الاحداث في سوريا تم نقلها عبر الهواتف الذكية وشبكات الانترنت. وفي إعلام العولمة لم يعد هناك جريدة ولا تلفزيون ولا موقع الكتروني من دون مواقع التواصل الاجتماعي من فايسبوك وتويتر وغيرها، فالخبر اليوم هو الهاتف الذكي".

وأشار الى أن "الرأي العام يبنى من خلال القناعة التي يمكن لمؤثرات عدة الايحاء بها لمطلقيها ومتلقيها، وبحسب قدرة وسائل الاعلامية على الاقناع يكون التأثير على الرأي العام".

السنكري

وأخيرا تحدث السنكري عن "الاعلام المناطقي، معتبرا انه لم يعد للصحف المناطقية وجود الا في طرابلس، وقال:"الصحيفة المناطقية ليست صحفية خبر بل ما وراء الخبر".

وتطرق الى سبب صمود الصحافة الطرابلسية، مستعرضا لمحة تاريخية عن نشأتها واشكالية صناعة الصفحة الاولى فيها.

تلا ذلك حوار مفتوح مع الحاضرين.

وطنية 5/10/2015



Jtk

تراخيص “الحاضرة الإعلامية للشرق” جاهزة بكركي اشترت أسهماً في “تيلي لوميار” | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

تراخيص "الحاضرة الإعلامية للشرق" جاهزة بكركي اشترت أسهماً في "تيلي لوميار" | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

تراخيص "الحاضرة الإعلامية للشرق" جاهزة بكركي اشترت أسهماً في "تيلي لوميار"

تراخيص

في معلومات لـ"النهار" أن البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي أعلن خلال خلوة محطة "تيلي لوميار" قبل أيام في بكركي شراء 100 سهم في المحطة باسم البطريركية بعد رفع عدد الأسهم إلى ألفي سهم. كذلك اشترى بعض رجال الأعمال أعداداً أخرى من الأسهم.

وفهم أن الراعي حرص على شراء هذه الأسهم تأكيداً لاهتمام الكنيسة بالدور الذي تقوم به المحطة وتشجيعاً لرؤساء الطوائف المسيحية الأخرى لشراء أسهم بعدما باتت المحطة ناطقة باسم كل هذه الطوائف. كذلك هو يحرص على حضور كل اجتماعات "تيلي لوميار" التي هو عضو في مجلس إدارتها ورئيساً فخريا لها، علماً أن مجلس الإدارة يترأسه المطران رولان أبو جوده، وهو يراعي تمثيل كل المذاهب ويضم المهندس نعمت أفرام نائباً للرئيس والمطران أنطوان نبيل العنداري نائباً ثانياً للرئيس والسيد جاك كلاسي مديراً عاماً والمحامي أنطوان سعد أميناً عاماً ومسؤولاً للشؤون القانونية ، والسادة: المهندس جورج معوض، المهندس ريمون ناضر، سناء ألبر نصار، رجل الأعمال سركيس سركيس، المهندس كريم عبدالله، عبود بوغوص (أعضاء). وتتولى السيدة رلى نصار خوري الإشراف المالي و"الأخ نور" الإدارة التنفيذية للمحطة.
وكانت عقدت خلوة في بكركي شارك فيها البطريرك وختمت بعشاء إلى مائدة البطريركية تحدث فيها الدكتور سعد مشيراً إلى أن في "تيلي لوميار" اليوم عشر محطات متخصصة وبعضاً منها على الإنترنيت ، لافتاً إلى أن التلفزيون شركة تجارية مسجلة قانوناً و"لكن ذلك لا يلغي طابعها الرسولي الذي يتولاه علمانيون ويؤمّنون التمويل ببركة الكنيسة ودعم الراغبين".
أما كلاسي المدير العام لمجموعة "تيلي لوميار" و"نورسات" فركز على "حضور التلفزيون إلى جانب مسيحيي الشرق في محنتهم ودوره في نشر السلام في القلوب"، وقدم أرقاماً تبين أن التلفزيون وكل محطاته "تعيش بأعجوبة" ، إذ لا تتعدى موازنته التشغيلية الـ 7,5 ملايين دولار سنوياً في حين تنطلق موازنات التلفزيونات الأخرى من 40 مليوناً حتى 140 مليوناً.
وقدم المراقب المالي جان بربارة كشفاً بالحسابات المالية عن السنة الفائتة.
وعرض المحامي سليم المعوشي في الخلوة امكان إطلاق مجموعة "تيلي لوميار" عملية ائتمانية بالتعاون مع عدد من المصارف بحيث تبقى الأموال المودعة ملكاً لأصحابها وتستفيد المحطة من كل الفوائد أو بعضها . وسيكون مردود العملية الائتمانية مكرساً لبناء "الحاضرة الاعلامية للشرق" التي أصبحت تراخيصها جاهزة، وهي ستبنى على أرض قدمتها البطريركية المارونية في أدما – كسروان ومساحتها نحو 30 ألف متر مربع تقع على هضبة، إضافة إلى مركز آخر على قطعة أرض بمساحة 12 ألف متر مربع تملكها "تيلي لوميار" في ضبيه – المتن الشمالي. وستضم الحاضرة الإعلامية، إلى مجموعة محطات "تيلي لوميار – نور سات" العشر الفضائية، استديوات ومكاتب لخدمة محطات الإعلام المسيحي في الشرق الأوسط.
ويذكر أخيراً أن عدد مشاهدي "تيلي لوميار" و"نور سات" بلغ 18 مليوناً في العالم وزائري الصفحة الالكترونية بلغ 3,5 ملايين وأن ثمة 400 ألف إشارة تأييد like للتلفزيون، أما المشاهدون عبر الـ youtube فبلغ عددهم 10,5 ملايين.

النهار ٦/١٠/٢٠١٦

Jtk

lundi 5 octobre 2015

Tout le magistère pontifical sur la communication en ligne


Début du message transféré :

Expéditeur: ZENIT <info@zenit.org>
Date: 1 octobre 2015 20:16:50 UTC+3
Tout le magistère pontifical sur la communication en ligne

Présentation par Mgr Celli

Mgr Claudio Maria Celli

Rome, (ZENIT.org)

« Tout le magistère pontifical sur la communication en ligne. De Baragli à nos jours » : c'est le titre du « Projet Baragli », présenté au Vatican par Mgr Claudio Maria Celli, président du Conseil pontifical des communications sociales, entouré de Don Franco Lever, professeur émérite de la faculté des Sciences de la communication sociale de l'université pontificale salésienne, consulteur du Conseil pontifical des communications sociales, et du docteur Paolo Sparaci, professeur de la faculté des Sciences de la communication sociale de l'université pontificale salésienne.

A.B.

Intervention de Mgr Claudio Maria Celli

Le Conseil pontifical des communications sociales (CPCS) est heureux de soutenir le Projet Baragli. Le but principal du CPCS, en conformité avec le mandat qui lui a été conféré par le concile Vatican II, est de promouvoir l'importance de la communication dans la vie de l'Église. La communication, en effet, n'est pas simplement une des activités de l'Église, mais c'est l'essence même de sa vie. La communication de la Bonne Nouvelle de l'amour de Dieu pour toutes les personnes, qui s'exprime dans la vie, la mort et la résurrection de Jésus-Christ, est ce qui unit et donne sens à tous les autres aspects de la vie de l'Église.

Ce projet est particulièrement précieux parce qu'il réunit et met à la disposition d'un public de plus en plus large une longue tradition d'enseignement et de réflexion de l'Église précisément sur la place centrale de la communication.

Les matériaux eux-mêmes sont extrêmement significatifs puisqu'ils montrent comment, tout au long de son histoire, l'Église a cherché à se confronter aux changements des moyens et des formes de communication qui ont façonné la culture et la société humaine. Cette collecte nous permet d'apprécier comment les modes et les moyens de l'Église pour exprimer son message se sont transformés au long des ans, tenant compte des changements et des développements dans les formes et dans les technologies de la communication de masse. Il est intéressant de voir comment l'Église s'est adaptée le mieux possible pour communiquer, avec le passage d'une culture essentiellement orale à une autre où la parole écrite a prévalu. Le monde des manuscrits a été transformé par l'invention de la presse, pour arriver à l'époque de la communication de masse, qui s'est développée progressivement avec l'émergence des journaux, de la radio, du cinéma, de la télévision et, plus récemment, des médias numériques et des réseaux sociaux. Ce qui émerge est un effort constant de la part de l'Église pour garantir que la bonne nouvelle de l'Évangile soit connue de ses contemporains, sous des formes culturellement appropriées et qui réalisent pleinement les potentialités des nouveaux modèles de communication et des technologies en voie de développement.

La publication de ces matériaux en ligne fournira les ressources principales qui permettront aux théologiens et chercheurs en communication d'approfondir leurs réflexions sur la façon dont l'Église, aujourd'hui, doit s'efforcer de partager son message avec tout le monde. Dans son discours aux participants de l'Assemblée plénière du Conseil pontifical des communications sociales, en février 2011, le pape Benoît a parlé du défi de trouver de nouveaux langages pour assurer au message chrétien une expression adéquate dans le contexte de la transformation radicale effectuée par les nouvelles technologies dans la culture de la communication. En particulier, il identifie la nécessité d'une réflexion et d'un engagement théologique : le monde de la communication concerne tout l'univers culturel, social et spirituel de la personne humaine. Si les nouveaux langages ont un impact sur le mode de penser et de vivre, cela concerne aussi, d'une certaine façon, le monde de la foi, son intelligence et son expression. La théologie, selon une définition classique, est intelligence de la foi, et nous savons bien comment l'intelligence, comprise comme connaissance réflexive et critique, n'est pas étrangère aux changements culturels en acte.

Ces matériaux seront disponibles pour les personnes chargées de la formation des futurs prêtres et des responsables de la pastorale. Le CPCS a longtemps soutenu la nécessité d'une plus grande attention à la préparation des responsables de l'Église dans le secteur des communications. La disponibilité de ce corps d'enseignement et de réflexion, en format numérique, rend accessibles les contenus aux séminaires et à d'autres lieux de formation, qui auraient eu auparavant de grandes difficultés à en profiter. En outre, la publication en ligne a été prévue afin d'encourager ceux qui y ont accès à créer des réseaux avec d'autres utilisateurs. On espère que cette structure permettra à ceux qui sont impliqués dans la formation de travailler ensemble afin de partager des idées sur la meilleure façon de former de bons communicateurs pastoraux et de distinguer les meilleures formes à cette fin.

Je désire dire un mot de reconnaissance pour tout le travail accompli par le père Lever et par le professeur Sparaci pour mener à bien ce projet. Je pense que leurs efforts témoignent de leur engagement ainsi que de celui de la faculté de Communication de l'université salésienne pour promouvoir des bourses d'études et d'excellence dans le domaine des études en communication.

© Traduction de Zenit, Constance Roques

mardi 22 septembre 2015

Hollande lance sa «grande école du numérique» - Le Figaro Étudiant

Hollande lance sa «grande école du numérique» - Le Figaro Étudiant

Hollande lance sa «grande école du numérique»

Annoncée en février 2015, la grande école du numérique prendra la forme d'une cinquantaine de structures labélisées réparties sur le territoire. Le président de la République a annoncé un objectif de 2 500 étudiants avant la fin de l'année.

Selon François Hollande, «il manquait une pièce» à la France pour devenir «un pays numérique». Cette pièce, c'est la «grande école du numérique», concept que le président de la République avait lancé lors de sa conférence de presse du 5 février 2015 et qui est longtemps resté très flou. Cette nouvelle école a désormais pris forme, avec la remise officielle d'un rapport sur la mise en œuvre de ce projet.

Commandé en mars 2015 par une lettre du premier ministre Manuel Valls à trois experts - Stéphane Distinguin, président de Cap Digital, Gilles Roussel, président de l'université Paris-Est Marne-la-vallée (UPEM) et François-Xavier Marquis, consultant - le rapport dessine les grandes lignes de cette école qui se veut innovante tant sur le fond que sur la forme.

Une école sans conditions de diplômes ni d'âge

Cette «grande école» ne sera pas un établissement unique, mais un «réseau d'initiatives sur le territoire, issues du monde académique, du monde associatif ou du monde de la formation professionnelle». Dans son discours, François Hollande a cité en exemple les écoles numériques intensives Simplon ou Webforce3, l'école 42 de Xavier Niel ou encore la formation numérique de l'université de Haute-Alsace. «Il ne s'agit pas de faire fusionner» ces différentes écoles, mais bien de les «rassembler». Cette constellation de structures réparties sur le territoire seront chapeautées par une structure nationale de coordination, qui prendra la forme d'un groupement d'intérêt public (GIP). C'est cette structure nationale, qui n'est pas encore créée, qui aura le pouvoir de labéliser les formations. François Hollande a fixé un objectif de 50 structures labélisées, selon un cahier des charges précis, à la fin 2015.

Revenant sur le terme «grande école», qui a une signification bien précise en France, François Hollande a précisé que l'école du numérique ne sera pas sélective. Ce sera «une école qui ne demande pas de diplômes mais qui en délivre un à la sortie». Comme pour Simplon ou l'école 42, la nouvelle venue ne sélectionnera pas ses étudiants sur conditions de diplômes. «La motivation sera le seul critère» a ajouté le chef de l' État. L'âge non plus ne sera pas discriminant, le président de la République parlant de «jeunes et de moins jeunes» qui pourront y accéder. Le président vise le recrutement de 2 500 élèves avant la fin de l'année.

«Principal objectif: l'emploi»

L'école dispensera «une pédagogie différenciée». En clair, pas de programmes fixes ni de durée de scolarité rigide. Même si «nous croyons aux programmes, qu'il faut parfois réformer» a plaisanté François Hollande en référence à la récente refonte polémique des programmes scolaires, il a précisé que cette nouvelle école devait être éprise d'un sentiment de «liberté». Concrètement, la durée de formation pourra varier de 3 à 24 mois.

Principal objectif de l'école, l'emploi. Les structures devront tisser des liens avec les entreprises pour y insérer leurs étudiants. A terme, la grande école du numérique doit «irriguer tous les secteurs de l'économie» et permettre la numérisation des entreprises françaises.

«Voila comment naît une grande école française» a finalement conclu le président de la République.

SERVICE:

» Trouvez la formation qui révélera vos talents



Jtk

lundi 21 septembre 2015

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان
18/9/2015 النهار

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف

حوار على شبكات التواصل الاجتماعي لدعم التعايش وقبول الآخر؟ هو مساحة شبابية شكلت حلقة مهمة في دفع الحوار بين مناخات دينية مختلفة. هكذا شكل ملتقى "وسائل التواصل الاجتماعي كمساحة للحوار" في عمان استثناء، بعدما جمع شباناً وشابات من أديان مختلفة ومن دول في المنطقة اتحدوا لمناهضة العنف باسم الدين.

أظهرالحوار بين انتماءات دينية وفئات مختلفة أنه يمكن التلاقي على رفض العنف باسم الدين ومواجهة التطرف. كان الأمر ممكناً في الجلوس على طاولة واحدة بين منقبة من المملكة العربية السعودية وبين امرأة من مذهب مختلف بدت أكثر تسامحاً وانفتاحاً على الآخر. والمرأة كانت الكاتبة السعودية كوثر الأربش والدة محمد العيسى الذي سقط وهو يحاول منع الانتحاري الداعشي من تفجير نفسه في مسجد العنود في الدمام. وفي الحوار بينهما وبين مشاركين من ديانات مختلفة وجدت تقاطعات مشتركة ضد العنف وقبول الآخر والتعايش رغم الاختلاف.
الملتقى هو برنامج تدريبي نظمه مركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في عمان، وهدف الى إطلاق حملة إعلامية في منطقة الشرق الأوسط لمناهضة العنف المرتكب باسم الدين، بالشركة مع الأزهر ومجلس كنائس الشرق الأوسط والمعهد الملكي للدراسات الدينية. وجمع 120 مشاركاً من دول مختلفة ومن ديانات عديدة لترسيخ الحوار والعيش المشترك والتصدي لخطاب التطرف في وسائل التواصل الاجتماعي، وتعزيز المواطنة المشتركة في الدول التي يوجد فيها ديانات وثقافات مختلفة حفاظاً على التنوع الديني والثقافي، من خلال إيجاد وسائل لاستخدام أدوات التواصل الاجتماعي وتسخيرها لخدمة أهداف الحوار. وتضمن البرنامج الذي أطلق من "مساحة للحوار"، جلسات تدريب تتحدث عن الحوار بين أتباع الأديان والثقافات واحترام الآخر، وسائل التواصل الاجتماعي واستخداماتها في سياق التنوع الديني والثقافي وترسيخ الأمن والسلام، الحملات وتطوير الرسائل الفعالة، التفكير الإبداعي في تصميم الحملات والرسائل الفعّال. وشارك من لبنان مدرباً جوزف عكاوي، وعرض دليل تدريبي مناسب للتواصل. وجاء هذا البرنامج ترجمة لتوصيات مؤتمر "متحدون معاً لمناهضة العنف باسم الدين" الذي عقد في تشرين الثاني في فيينا بدعوة من مركز الملك عبدالله، استمر برنامج التدريب 4 أيام، واختتم بملتقى عرضت خلاله نتائج التدريب، وجلسة بعنوان "وجهة نظر دينية ومدنية حول وسائل التواصل الاجتماعي كمساحة للحوار"، وجلسة أخيرة بعنوان "دور وسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة للحوار والمسؤولية الاجتماعية للشركاء في دعم الحوار واحترام الآخر". وفي هذا الملتقى كان واضحاً التوصل الى مساحة مشتركة يحتاج الى الكثير والى عمل وانشاء حملات قادرة على إشاعة عناوين الانفتاح والتسامح وقبول الآخر في التركيب الاجتماعي في البلدان المختلفة وضمن الديانات ومذاهبها، الى مواجهة التفكك والتطرف. وأظهر الملتقى الحاجة الملحة والأساسية للحوار، وفق ما قال لـ"النهار" مدير مركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين اتباع الاديان والثقافات الدكتور فهد اسعد ابو النصر، علماً أن مجلس إدارة المركز الذي تأسس في عام 2012 من المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا إلى جانب الفاتيكان بصفته عضواً مؤسساً مراقباً، يتكون من تسع شخصيات تمثل خمس ديانات: المسيحية، الاسلام، اليهودية، البوذية والهندوسية. وقال أبو النصر ان الهدف مواجهة سوء استخدام الدين ومواجهة العنف بكل أشكاله. وأوضح أن رسالة الملتقى تكمن في نقاط ثلاث، أولها إطلاق حملة شبابية على شبكات التواصل الاجتماعي لدعم التعايش وقبول الحوار والآخر، وإنشاء خطاب مواز ضد العنف والكراهية سيعمل عليه 120 شاباً من ديانات وثقافات مختلفة، ثانياً، إطلاق 9 مشاريع بهدف مواجهة التطرف، يعمل عليها الشباب، وثالثاً، تطوير دليل تدريبي عن كيفية إدخال الحوار نقحه الشباب المشاركون وسيخرج بصيغته النهائية مع الشركاء. بالإضافة الى انشاء موقع على "فايسبوك" للمساهمة في توسيع الحوار. وكشف أن المركز سيوسع مجلسه الإستشاري الذي يضم 100 شخصية، والعمل لمساهمة أكبر لرجال الدين في مناهضة العنف، وفق اجتماع أثينا الأخير.
وجاءت حوارات الملتقى الختامي لتلقي الضوء على الاختلافات ومحاولات إيجاد نقاط تواصل مشتركة. وأظهرت الكاتبة السعودية كوثر الأربش قدرة على إيصال وجهة نظرها، حين تحدثت عن تجربتها على وسائل التواصل الاجتماعي كامرأة بعد رحيل ابنها، وعن أنها تشعر بالآخر، حين فكرت أن والدة قاتل ابنها قد شعرت أيضا بالألم لقتله المصلين والأبرياء. ودعت الى تقبل الآخر المختلف وهي التي عانت كثيراً عندما تطرح قضايا دينية فيواجهها المعترضون على وسائل التواصل الاجتماعي انه لا يحق لها الحديث بالدين بصفتها امرأة. وقالت إن المرأة يمكن أن تتكلم بالدين وبكل الأمور من دون خوف معتبرة أن التطرف كالسرطان. وأوضحت أن الإختلافَ في مجتمع احادي سيكون أشبهَ بالمشي على الألغام، وأنه من المستحيل أن تكون حُراً وأنت خائف. أنبذ العنف وخصمي الطائفي يشد حبل التهم. لكنني رغم ذلك كنت أرد. كنت أراهم أصدقاء لا أعداء، هذا هو منهجي. كان لا بد من عدم الإصغاء لنصحهم، لأن هؤلاء السطحيين والبسطاء، لا يجدون من يحاورهم، فيتلقفهم دعاة القتل والتكفير والتطرف الجاهز، ويعبئونهم بالسلاح.
في المقابل، ركز المطران إيليا طعمة الآتي من سوريا، على مواجهة "داعش"، معتبراً ان الدين مكانه في المساجد والكنائس وليس في المدرسة، وأن الدواعش ليسوا بحاجة الى حوار بل الى علاج.
أما الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الأب ميشال جلخ فدعا الى نشر ثقافة اللاعنف والتسامح، والى قيام ثورات بيضاء لقبول الاختلاف والآخر بدلا من تهميشه وإلغائه. في حين اعتبر الشيخ الدكتور محمد خلايلة أن أول أسس الحوار وقواعده أن نعترف أولاً بمن نريد أن نحاوره ونقر بوجوده ثم أن نحترم هذا الاعتراف. فالحوار لا يعني أن أفرض رأيي على الآخرين وإنما هو وسيلة تبادل وجهات نظر. وأن يقوم على منهج علمي. فالحوار مع المخالف لا يفسد للود قضية بل هو يقرب وجهات النظر ويجعلنا نلتقي جميعا على ما فيه مصالحنا المشتركة.
أما ممثل الأزهر الدكتور محمد عبد الفضيل، فقال إنه يجب أن يمتد الحوار حتى إلى الملحدين لأنهم لم يؤمنوا بسبب الصورة المشوهة التي قدمها لهم المتدينون. ومن أهم مبادئ الحوار ألا نأتي من بعيد لكي نفسر للآخر دينه. يجب أن نتصوره كما يتصور هو نفسه.
هل تستطيع الحملات الشبابية تفعيل عملها على وسائل التواصل؟ من "بنو آدم" و"يلا حوار" و"مين قلك" و"سفير.كوم" وغيرها، أمامها عمل كثير من أجل نبذ العنف ومد الجسور والحوار وقبول الآخر.



Jtk

samedi 19 septembre 2015

كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟ | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟ | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان


كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟

كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟

شهد هذا العام الذكرى السنوية الـ25 لإنشاء شبكة الإنترنت، مما يجعله الوقت المناسب للنظر في الكيفية التي استطاع معها الإنترنت تغيير حياتنا، وما هي الفرص والتحديات والمخاطر التي قد تحملها معها السنوات المقبلة في هذا المجال، وللقيام بذلك، قام مركز بيو للأبحاث وجامعة إيلون بإرسال مجموعة من الأسئلة إلى حوالي 3000 خبير وعالم في مجال الإنترنت، تركز على الأشياء التي يمكن أن تحدث بحلول عام 2025 مع استمرار التقدم التكنولوجي والاجتماعي.
أسفرت هذه المواد غير العلمية الصادرة عن الخبراء عن سبعة تقارير حول ما قد تؤول إليه اتجاهات الحياة الشبكية بين الآن وعام 2025، حيث تنظر التقارير إلى المستقبل العام للتكنولوجيا، وإدخال الإنترنت في الأشياء، والتهديدات المحتملة التي قد تنجم عن شبكة الإنترنت، وأثر الذكاء الاصطناعي والروبوتات على الوظائف، وصعود التطبيقات في عصر الجيجابت، والأخطار التي تشكلها الهجمات الإلكترونية، ومستقبل الخصوصية.
هنا ما يمكن اعتباره بأنه ملخص رئيسي لهذه التقارير:
1- ستصبح أهمية الحصول على الإنترنت بالنسبة للأشخاص مماثلة لحاجتهم للكهرباء
اتفق معظم الخبراء على أن الإنترنت سيكون في كل مكان ولن تعود شبكات الإنترنت مرئية كما السابق، حيث رأوا بأن تزايد إنترنت الأشياء (ربط جميع الأشياء على شبكة الإنترنت)، قد يخدم تقدم الذكاء الاصطناعي، وظهور الآلات "الذكية"، وانتشار أجهزة استشعار من شأنها أن تجعل البيئة والمباني أكثر ذكاءً، كما أشاروا إلى أنه سيتم توسيع النطاق الترددي حتى تصل سرعات الإنترنت إلى 10 أو حتى 100 ضعف سرعة عرض النطاق الترددي الحالية.
اختلف بعض الخبراء حول التوقيت وسهولة الانتقال بشكل كامل إلى هذا المستقبل، ولكن كان هناك شك في أنه خلال السنوات العشر المقبلة سيزيد عدد مستخدمي الإنترنت إلى أضعاف مضاعفة (وحتى أن بعضهم سيرتدي الأشياء المرتبطة بالإنترنت على وداخل أجسامهم)، وبذلك سنبدأ بالمشي في غرف متصلة بالإنترنت وفي شوارع مزودة بالشبكات، وسنبدأ بقيادة سيارات واستقلال وسائل نقل موصولة إلى الإنترنت، والحصول على المواد الغذائية وغيرها من السلع من الثلاجات والمحامص والأفران الذكية، والتحرك في مساحات مليئة بأجهزة الاستشعار متصلة بالإنترنت، ومراقبة الأماكن النائية عن طريق التطبيقات والكاميرات الذكية.
2- ستتأثر بعض النشاطات الإنسانية الأساسية مع تزايد استخدام الإنترنت
سيعمل الأشخاص في بيئات تكون فيها القرارات التي يتخذونها بشأن المعلومات التي يحصلون عليها واللقاءات الإعلامية منظمة من قِبل آلات وأجهزة مساعدة، وبذلك سيكون لدى أولئك الأشخاص الذين يمتلكون إمكانية الوصول إلى شبكة الإنترنت رؤية جديدة وآنية للأشخاص والبيئة من حولهم، بالإضافة إلى تكوين فهم أفضل عن أنفسهم.
من ناحية ثانية، ستزيد نسبة الاعتماد على الروبوتات وأجهزة الذكاء الاصطناعي للقيام بالمهام الروتينية، وبالتالي فإن طبيعة العمل ستتغير، وسيكون بإمكان الأشخاص الذين يعيشون في أعلى هرم المجتمع التقني أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض من خلال الصور المجسمة أو أخذ جولات افتراضية للأجزاء الأكثر روعة من كوكب الأرض، وربما حتى للسماء.
3- ستزداد مشاكل الخصوصية والفجوات الرقمية
يمكن أن تظهر بعض الصعوبات الجديدة في هذا المجال، حيث يتوقع عدد كبير من الخبراء بأن المستقبل سيكون "غير موزع بالتساوي" وأنه سيكون هناك المزيد من التصدع الاجتماعي، مما قد يشكل حواجز بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم الموارد الكافية لتحمل تكاليف الابتكارات التكنولوجية.
بالإضافة إلى ذلك، سيكون هذا العالم الرقمي الناشئ مشبعًا بالبيانات الشخصية التي يمكن للأشخاص أن يشتركوا فيها أو التي يتم الحصول عليها منهم، وهذا ما يقلق الكثير من الخبراء حول فقدان الخصوصية أو على الأقل تعرضها لخطر شديد، لذلك سيكون على الشركات والحكومات أن تصعّد من نظم مراقبتها وأمنها.
4- عدم قدرة البشر على التكيف مع الظروف التكنولوجية المتغيرة بسرعة
عدم قدرة البشرعلى التكيف بذات السرعة التي تتغير بها الظروف التكنولوجية سيؤدي إلى حلول كارثة، وبعض الخبراء يشعرون بالقلق من أن محاولة الحكومات لحماية نفسها وثقافاتها قد يؤدي إلى انفصال الإنترنت العالمي إلى شبكات محلية أصغر، ودخوله في حالة من فوضى تقسيم الشبكات التي لن تعمل بالطريقة التي يعمل بها الإنترنت الحالي، وبهذا قد تختلف اتجاه ووتيرة الأمور.
5- ضرورة تطوير الإنترنت
يعتقد أغلب الخبراء الذين شملهم الاستطلاع بأنه يجب على شبكة الإنترنت اعتماد مبدأ تصميم النهاية للنهاية ومبادئ اعتدال الإنترنت، ولكنهم يخشون بأن المنظمات القوية مثل الشركات والحكومات ستعمل على إفساد هذه الأمور.



Jtk

mercredi 1 juillet 2015

Naissance du Secrétariat du Vatican pour la communication



Envoyé de mon Ipad 

Début du message transféré :

Expéditeur: ZENIT <info@zenit.org>
Date: 1 juillet 2015 00:37:35 UTC
Naissance du Secrétariat du Vatican pour la communication

Un nouveau dicastère est créé par le pape François pour l'intégration de 9 organismes de communication et d'information du Vatican.

Anita Bourdin

Rome, (ZENIT.org)

Le pape François crée un dicastère pour regrouper l'information et la communication du Vatican, par un motu proprio publié samedi, 27 juin. Le préfet est Mgr Dario Edoardo Vigano, directeur du Centre de télévision du Vatican.

Ce « Secrétariat pour la communication » regroupe 9 organismes de communication et d'information du Vatican : le Conseil pontifical pour les communications sociales, la Salle de Presse du Saint-Siège, le service internet du Vatican, Radio Vatican, le Centre de télévision du Vatican (CTV), L'Osservatore Romano, la Typographie vaticane, le service photographique, et la Librairie éditrice vaticane (LEV). 

« Chacun de ces organismes poursuivra son travail en tenant en compte dorénavant des indications données par le Secrétariat », souligne Radio Vatican.

Intégration et gestion unitaire 

Le pape François explique ce qu'il attend du nouveau dicastère dans le préambule de son motu proprio : « Une intégration et une gestion unitaire » rendues nécessaires par « l'actuel contexte communicatif caractérisé par la présence et le développement des médias numériques, par les facteurs de la convergence et de l'interactivité ». Il souhaite que « le système de communication du Saint-Siège réponde toujours mieux aux exigences de la mission de l'Eglise »

Le site web du Secrétariat sera responsable du site officiel du Saint-Siège, www.vatican.va et du compte twitter du Pape : @pontifex.

Le Secrétariat a commencé officiellement sa mission hier, lundi 29 juin, et il a comme siège provisoire le Palazzo Pio, situé Piazza Pia, où se trouve Radio Vatican.

Nominations à la tête du dicastère

Le pape nomme comme préfet du Secrétariat pour la communication Mgr Dario Edoardo Vigano, directeur du CTV.

Comme secrétaire, il nomme Mgr Lucio Adrian Ruiz, chef du Bureau du service internet du Vatican.

Il nomme comme directeur général Paolo Nusiner, actuel directeur général du quotidien de la Conférence épiscopale italienne, Avvenire.

Le pape nomme aussi un vice-directeur général : Giacomo Ghisani, actuel chef du bureau des relations internationales et des affaires légales de Radio Vatican

mercredi 24 juin 2015

«Education-fiction» : quand le numérique aura bouleversé l’enseignement - Le Figaro Étudiant

«Education-fiction» : quand le numérique aura bouleversé l'enseignement - Le Figaro Étudiant


«Education-fiction» : quand le numérique aura bouleversé l'enseignement
Nicolas Glady, directeur du Centre pour le Business Digital de l'ESSEC, dresse un portrait saisissant de l'enseignement supérieur de demain, bouleversé par le numérique. Un essai-fiction prémonitoire.

Après l'effervescence des nouvelles offres de cours en ligne, le marché s'est stabilisé et deux ou trois acteurs ont désormais entre leurs mains 90% de l'activité. Une plateforme de cours en ligne en particulier est devenue «le Google de l'Education» et est synonyme de formation en ligne dans l'esprit du grand public. Des jeunes enfants aux professionnels expérimentés, le monde entier passe dorénavant quelques heures par semaine à apprendre en ligne grâce à ces «pure players» de l'enseignement.

La numérique, instrument de désintermédiation par excellence, a aussi permis à des acteurs moins attendus d'entrer dans ce marché. Certaines grandes entreprises, sociétés de conseil en tête, ont profité de ces modules disponibles gratuitement pour «packager» des formations s'appuyant sur une dynamique hybride: les cours théoriques sont en ligne (labélisés au nom de la société en question mais en réalité fournis par les grandes plateformes de cours en ligne), et des ateliers de discussions avec leurs experts et consultants permettent aux apprenants de réfléchir à la mise en pratique des concepts appris. L'objectif avoué pour ces sociétés de conseil étant de se positionner auprès de leurs clients comme des autorités intellectuelles sur le sujet.

Une adaptation trop lente des écoles

De leur coté, les grandes écoles et les universités ont vu leur activité historique réduite à une peau de chagrin. Certaines ont même dû fermer boutique du fait d'une adaptation trop lente et trop tardive. Seule les institutions de tout premier plan ont réussi à sauver les meubles en jouant sur le prestige de leur marque. Les écoles qui étaient dans le bas des classements se sont réfugiées sur de l'accompagnement individuel et des cours particuliers. Les écoles «milieu de gamme» ont, elles, souffert du même destin que les entreprises d'autres secteurs qui n'arrivaient pas à établir un positionnement clair: dans le monde désintermédié du numérique, il n'y a de place que pour le gagnant - qui prend tout - ou les «discounters» qui jouent sur leurs volumes. Les autres ont disparu…

Car même si la plupart des institutions académiques historiques ont pris le virage du numérique par la force des choses, pourquoi est-ce que le candidat - qu'il soit Bengali ou Parisien - chercherait à obtenir un diplôme d'une école «de deuxième ordre», alors que le MIT ou Harvard proposent des certifications en ligne et gratuites sur les mêmes sujets? Les écoles ou universités ne jouissant pas d'une forte reconnaissance internationale se sont noyées dans la masse. Le prestige, et donc en l'occurrence la capacité pour ces institutions à faire valoir auprès du grand public leur autorité intellectuelle, n'a jamais été aussi important qu'à l'heure du «Tout. Gratuit. Tout de suite».

Au final, les écoles et les universités qui ont survécu à la «disruption numérique» ont vu leur organisation complètement transformée. La faculté s'est resserrée autour de quelques experts de renommé internationale. La plupart des professeurs qui n'étaient ni des experts reconnus ni prêt à accepter ces nouvelles réalités ont dû voir une réduction de leur statut et de leur rémunération. L'école est devenue un écosystème: l'enseignement est dorénavant articulé autour de programmes et d'expériences professionnalisantes où les partenariats avec le privé jouent un rôle majeur.

La classe inversée est devenue la norme

Petit à petit, les habitudes de consommation des médias des «digital natives» se sont imposées à l'enseignement. ATAWAD: Any Time, Any Where, Any Device ; quand je veux, où je veux, et sur l'appareil que je veux! Pourquoi se déplacer si le cours est disponible sur Internet? Et surtout pourquoi m'imposer un horaire si je peux regarder le cours au moment où je le veux? Comme les médias, les cours ont été délinéarisés: les cours peuvent être consultés «à la demande» où et quand on le désire.

Ainsi, le présentiel n'est plus le lieu ni le moment de l'enseignement «descendant» mais sert à l'interaction avec des experts ou avec les autres apprenants. Le principe de la «Classe Inversée» est maintenant établi: après avoir acquis les concepts grâce aux modules disponibles en lignes, la classe est le lieu de l'échange et de la mise en pratique. La classe n'a pas disparu - bien au contraire - mais elle a dû trouver une raison d'être dans ce nouveau processus.

Ce qui distingue les institutions actives dans l'éducation n'est plus tant leurs contenus (cours ou sujets spécifiques) que leur capacité à animer leurs programmes d'une manière originale et l'accompagnement individualisés qu'ils offrent à leurs participants.

Tout a changé, mais rien n'a changé

Paradoxalement, la désintermédiation de l'enseignement ne s'est pas accompagnée d'une démocratisation des filières d'excellence. Au contraire: l'Etat soutenant de moins en moins la formation des élites, les catégories de la population les plus défavorisées n'ayant pas les clés pour comprendre les réels enjeux du monde numérique, n'ont pas anticipé que les filières classiques n'étaient plus un facteur de promotion sociale. A l'inverse, les élites - qui avaient pris conscience des nouveaux enjeux depuis le début des années 2010 - ont pu orienter leurs enfants vers les parcours différenciant pour leur avenir. Internet offre à tous la connaissance, mais quand tout le monde à accès à une ressource, celle-ci n'est plus un élément de distinction sociale. C'est donc plus que jamais le réseau qui est la base d'une carrière prometteuse…

Vu de 2015, cette fiction est loin d'être irréaliste. Avec le recul, nous pouvons analyser la situation présente des secteurs de la presse, des divertissements ou de la distribution ; et il ne fait pas de doute que le tsunami numérique va bouleverser le monde de l'éducation supérieur à son tour. C'est une lame de fond, et il est vain d'essayer de s'y opposer. Par contre, il nous appartient de déterminer ce qui doit être sauvé, et donc adapté, en tenant compte de ces nouvelles réalités.

» Retrouvez les autres tribunes des Voix du Sup

SERVICE:

» Retrouvez plus de 950 formations en école de commerce



Envoyé de mon Ipad