Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

mardi 22 septembre 2015

Hollande lance sa «grande école du numérique» - Le Figaro Étudiant

Hollande lance sa «grande école du numérique» - Le Figaro Étudiant

Hollande lance sa «grande école du numérique»

Annoncée en février 2015, la grande école du numérique prendra la forme d'une cinquantaine de structures labélisées réparties sur le territoire. Le président de la République a annoncé un objectif de 2 500 étudiants avant la fin de l'année.

Selon François Hollande, «il manquait une pièce» à la France pour devenir «un pays numérique». Cette pièce, c'est la «grande école du numérique», concept que le président de la République avait lancé lors de sa conférence de presse du 5 février 2015 et qui est longtemps resté très flou. Cette nouvelle école a désormais pris forme, avec la remise officielle d'un rapport sur la mise en œuvre de ce projet.

Commandé en mars 2015 par une lettre du premier ministre Manuel Valls à trois experts - Stéphane Distinguin, président de Cap Digital, Gilles Roussel, président de l'université Paris-Est Marne-la-vallée (UPEM) et François-Xavier Marquis, consultant - le rapport dessine les grandes lignes de cette école qui se veut innovante tant sur le fond que sur la forme.

Une école sans conditions de diplômes ni d'âge

Cette «grande école» ne sera pas un établissement unique, mais un «réseau d'initiatives sur le territoire, issues du monde académique, du monde associatif ou du monde de la formation professionnelle». Dans son discours, François Hollande a cité en exemple les écoles numériques intensives Simplon ou Webforce3, l'école 42 de Xavier Niel ou encore la formation numérique de l'université de Haute-Alsace. «Il ne s'agit pas de faire fusionner» ces différentes écoles, mais bien de les «rassembler». Cette constellation de structures réparties sur le territoire seront chapeautées par une structure nationale de coordination, qui prendra la forme d'un groupement d'intérêt public (GIP). C'est cette structure nationale, qui n'est pas encore créée, qui aura le pouvoir de labéliser les formations. François Hollande a fixé un objectif de 50 structures labélisées, selon un cahier des charges précis, à la fin 2015.

Revenant sur le terme «grande école», qui a une signification bien précise en France, François Hollande a précisé que l'école du numérique ne sera pas sélective. Ce sera «une école qui ne demande pas de diplômes mais qui en délivre un à la sortie». Comme pour Simplon ou l'école 42, la nouvelle venue ne sélectionnera pas ses étudiants sur conditions de diplômes. «La motivation sera le seul critère» a ajouté le chef de l' État. L'âge non plus ne sera pas discriminant, le président de la République parlant de «jeunes et de moins jeunes» qui pourront y accéder. Le président vise le recrutement de 2 500 élèves avant la fin de l'année.

«Principal objectif: l'emploi»

L'école dispensera «une pédagogie différenciée». En clair, pas de programmes fixes ni de durée de scolarité rigide. Même si «nous croyons aux programmes, qu'il faut parfois réformer» a plaisanté François Hollande en référence à la récente refonte polémique des programmes scolaires, il a précisé que cette nouvelle école devait être éprise d'un sentiment de «liberté». Concrètement, la durée de formation pourra varier de 3 à 24 mois.

Principal objectif de l'école, l'emploi. Les structures devront tisser des liens avec les entreprises pour y insérer leurs étudiants. A terme, la grande école du numérique doit «irriguer tous les secteurs de l'économie» et permettre la numérisation des entreprises françaises.

«Voila comment naît une grande école française» a finalement conclu le président de la République.

SERVICE:

» Trouvez la formation qui révélera vos talents



Jtk

lundi 21 septembre 2015

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان
18/9/2015 النهار

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف

وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار ومناهضة العنف باسم الدين الحق الإنساني في الاختلاف وقبول الآخر رفضاً للقتل والتكفير والتطرف

حوار على شبكات التواصل الاجتماعي لدعم التعايش وقبول الآخر؟ هو مساحة شبابية شكلت حلقة مهمة في دفع الحوار بين مناخات دينية مختلفة. هكذا شكل ملتقى "وسائل التواصل الاجتماعي كمساحة للحوار" في عمان استثناء، بعدما جمع شباناً وشابات من أديان مختلفة ومن دول في المنطقة اتحدوا لمناهضة العنف باسم الدين.

أظهرالحوار بين انتماءات دينية وفئات مختلفة أنه يمكن التلاقي على رفض العنف باسم الدين ومواجهة التطرف. كان الأمر ممكناً في الجلوس على طاولة واحدة بين منقبة من المملكة العربية السعودية وبين امرأة من مذهب مختلف بدت أكثر تسامحاً وانفتاحاً على الآخر. والمرأة كانت الكاتبة السعودية كوثر الأربش والدة محمد العيسى الذي سقط وهو يحاول منع الانتحاري الداعشي من تفجير نفسه في مسجد العنود في الدمام. وفي الحوار بينهما وبين مشاركين من ديانات مختلفة وجدت تقاطعات مشتركة ضد العنف وقبول الآخر والتعايش رغم الاختلاف.
الملتقى هو برنامج تدريبي نظمه مركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في عمان، وهدف الى إطلاق حملة إعلامية في منطقة الشرق الأوسط لمناهضة العنف المرتكب باسم الدين، بالشركة مع الأزهر ومجلس كنائس الشرق الأوسط والمعهد الملكي للدراسات الدينية. وجمع 120 مشاركاً من دول مختلفة ومن ديانات عديدة لترسيخ الحوار والعيش المشترك والتصدي لخطاب التطرف في وسائل التواصل الاجتماعي، وتعزيز المواطنة المشتركة في الدول التي يوجد فيها ديانات وثقافات مختلفة حفاظاً على التنوع الديني والثقافي، من خلال إيجاد وسائل لاستخدام أدوات التواصل الاجتماعي وتسخيرها لخدمة أهداف الحوار. وتضمن البرنامج الذي أطلق من "مساحة للحوار"، جلسات تدريب تتحدث عن الحوار بين أتباع الأديان والثقافات واحترام الآخر، وسائل التواصل الاجتماعي واستخداماتها في سياق التنوع الديني والثقافي وترسيخ الأمن والسلام، الحملات وتطوير الرسائل الفعالة، التفكير الإبداعي في تصميم الحملات والرسائل الفعّال. وشارك من لبنان مدرباً جوزف عكاوي، وعرض دليل تدريبي مناسب للتواصل. وجاء هذا البرنامج ترجمة لتوصيات مؤتمر "متحدون معاً لمناهضة العنف باسم الدين" الذي عقد في تشرين الثاني في فيينا بدعوة من مركز الملك عبدالله، استمر برنامج التدريب 4 أيام، واختتم بملتقى عرضت خلاله نتائج التدريب، وجلسة بعنوان "وجهة نظر دينية ومدنية حول وسائل التواصل الاجتماعي كمساحة للحوار"، وجلسة أخيرة بعنوان "دور وسائل التواصل الاجتماعي كوسيلة للحوار والمسؤولية الاجتماعية للشركاء في دعم الحوار واحترام الآخر". وفي هذا الملتقى كان واضحاً التوصل الى مساحة مشتركة يحتاج الى الكثير والى عمل وانشاء حملات قادرة على إشاعة عناوين الانفتاح والتسامح وقبول الآخر في التركيب الاجتماعي في البلدان المختلفة وضمن الديانات ومذاهبها، الى مواجهة التفكك والتطرف. وأظهر الملتقى الحاجة الملحة والأساسية للحوار، وفق ما قال لـ"النهار" مدير مركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين اتباع الاديان والثقافات الدكتور فهد اسعد ابو النصر، علماً أن مجلس إدارة المركز الذي تأسس في عام 2012 من المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا إلى جانب الفاتيكان بصفته عضواً مؤسساً مراقباً، يتكون من تسع شخصيات تمثل خمس ديانات: المسيحية، الاسلام، اليهودية، البوذية والهندوسية. وقال أبو النصر ان الهدف مواجهة سوء استخدام الدين ومواجهة العنف بكل أشكاله. وأوضح أن رسالة الملتقى تكمن في نقاط ثلاث، أولها إطلاق حملة شبابية على شبكات التواصل الاجتماعي لدعم التعايش وقبول الحوار والآخر، وإنشاء خطاب مواز ضد العنف والكراهية سيعمل عليه 120 شاباً من ديانات وثقافات مختلفة، ثانياً، إطلاق 9 مشاريع بهدف مواجهة التطرف، يعمل عليها الشباب، وثالثاً، تطوير دليل تدريبي عن كيفية إدخال الحوار نقحه الشباب المشاركون وسيخرج بصيغته النهائية مع الشركاء. بالإضافة الى انشاء موقع على "فايسبوك" للمساهمة في توسيع الحوار. وكشف أن المركز سيوسع مجلسه الإستشاري الذي يضم 100 شخصية، والعمل لمساهمة أكبر لرجال الدين في مناهضة العنف، وفق اجتماع أثينا الأخير.
وجاءت حوارات الملتقى الختامي لتلقي الضوء على الاختلافات ومحاولات إيجاد نقاط تواصل مشتركة. وأظهرت الكاتبة السعودية كوثر الأربش قدرة على إيصال وجهة نظرها، حين تحدثت عن تجربتها على وسائل التواصل الاجتماعي كامرأة بعد رحيل ابنها، وعن أنها تشعر بالآخر، حين فكرت أن والدة قاتل ابنها قد شعرت أيضا بالألم لقتله المصلين والأبرياء. ودعت الى تقبل الآخر المختلف وهي التي عانت كثيراً عندما تطرح قضايا دينية فيواجهها المعترضون على وسائل التواصل الاجتماعي انه لا يحق لها الحديث بالدين بصفتها امرأة. وقالت إن المرأة يمكن أن تتكلم بالدين وبكل الأمور من دون خوف معتبرة أن التطرف كالسرطان. وأوضحت أن الإختلافَ في مجتمع احادي سيكون أشبهَ بالمشي على الألغام، وأنه من المستحيل أن تكون حُراً وأنت خائف. أنبذ العنف وخصمي الطائفي يشد حبل التهم. لكنني رغم ذلك كنت أرد. كنت أراهم أصدقاء لا أعداء، هذا هو منهجي. كان لا بد من عدم الإصغاء لنصحهم، لأن هؤلاء السطحيين والبسطاء، لا يجدون من يحاورهم، فيتلقفهم دعاة القتل والتكفير والتطرف الجاهز، ويعبئونهم بالسلاح.
في المقابل، ركز المطران إيليا طعمة الآتي من سوريا، على مواجهة "داعش"، معتبراً ان الدين مكانه في المساجد والكنائس وليس في المدرسة، وأن الدواعش ليسوا بحاجة الى حوار بل الى علاج.
أما الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الأب ميشال جلخ فدعا الى نشر ثقافة اللاعنف والتسامح، والى قيام ثورات بيضاء لقبول الاختلاف والآخر بدلا من تهميشه وإلغائه. في حين اعتبر الشيخ الدكتور محمد خلايلة أن أول أسس الحوار وقواعده أن نعترف أولاً بمن نريد أن نحاوره ونقر بوجوده ثم أن نحترم هذا الاعتراف. فالحوار لا يعني أن أفرض رأيي على الآخرين وإنما هو وسيلة تبادل وجهات نظر. وأن يقوم على منهج علمي. فالحوار مع المخالف لا يفسد للود قضية بل هو يقرب وجهات النظر ويجعلنا نلتقي جميعا على ما فيه مصالحنا المشتركة.
أما ممثل الأزهر الدكتور محمد عبد الفضيل، فقال إنه يجب أن يمتد الحوار حتى إلى الملحدين لأنهم لم يؤمنوا بسبب الصورة المشوهة التي قدمها لهم المتدينون. ومن أهم مبادئ الحوار ألا نأتي من بعيد لكي نفسر للآخر دينه. يجب أن نتصوره كما يتصور هو نفسه.
هل تستطيع الحملات الشبابية تفعيل عملها على وسائل التواصل؟ من "بنو آدم" و"يلا حوار" و"مين قلك" و"سفير.كوم" وغيرها، أمامها عمل كثير من أجل نبذ العنف ومد الجسور والحوار وقبول الآخر.



Jtk

samedi 19 septembre 2015

كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟ | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟ | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان


كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟

كيف ستكون الحياة الرقمية عام 2025؟

شهد هذا العام الذكرى السنوية الـ25 لإنشاء شبكة الإنترنت، مما يجعله الوقت المناسب للنظر في الكيفية التي استطاع معها الإنترنت تغيير حياتنا، وما هي الفرص والتحديات والمخاطر التي قد تحملها معها السنوات المقبلة في هذا المجال، وللقيام بذلك، قام مركز بيو للأبحاث وجامعة إيلون بإرسال مجموعة من الأسئلة إلى حوالي 3000 خبير وعالم في مجال الإنترنت، تركز على الأشياء التي يمكن أن تحدث بحلول عام 2025 مع استمرار التقدم التكنولوجي والاجتماعي.
أسفرت هذه المواد غير العلمية الصادرة عن الخبراء عن سبعة تقارير حول ما قد تؤول إليه اتجاهات الحياة الشبكية بين الآن وعام 2025، حيث تنظر التقارير إلى المستقبل العام للتكنولوجيا، وإدخال الإنترنت في الأشياء، والتهديدات المحتملة التي قد تنجم عن شبكة الإنترنت، وأثر الذكاء الاصطناعي والروبوتات على الوظائف، وصعود التطبيقات في عصر الجيجابت، والأخطار التي تشكلها الهجمات الإلكترونية، ومستقبل الخصوصية.
هنا ما يمكن اعتباره بأنه ملخص رئيسي لهذه التقارير:
1- ستصبح أهمية الحصول على الإنترنت بالنسبة للأشخاص مماثلة لحاجتهم للكهرباء
اتفق معظم الخبراء على أن الإنترنت سيكون في كل مكان ولن تعود شبكات الإنترنت مرئية كما السابق، حيث رأوا بأن تزايد إنترنت الأشياء (ربط جميع الأشياء على شبكة الإنترنت)، قد يخدم تقدم الذكاء الاصطناعي، وظهور الآلات "الذكية"، وانتشار أجهزة استشعار من شأنها أن تجعل البيئة والمباني أكثر ذكاءً، كما أشاروا إلى أنه سيتم توسيع النطاق الترددي حتى تصل سرعات الإنترنت إلى 10 أو حتى 100 ضعف سرعة عرض النطاق الترددي الحالية.
اختلف بعض الخبراء حول التوقيت وسهولة الانتقال بشكل كامل إلى هذا المستقبل، ولكن كان هناك شك في أنه خلال السنوات العشر المقبلة سيزيد عدد مستخدمي الإنترنت إلى أضعاف مضاعفة (وحتى أن بعضهم سيرتدي الأشياء المرتبطة بالإنترنت على وداخل أجسامهم)، وبذلك سنبدأ بالمشي في غرف متصلة بالإنترنت وفي شوارع مزودة بالشبكات، وسنبدأ بقيادة سيارات واستقلال وسائل نقل موصولة إلى الإنترنت، والحصول على المواد الغذائية وغيرها من السلع من الثلاجات والمحامص والأفران الذكية، والتحرك في مساحات مليئة بأجهزة الاستشعار متصلة بالإنترنت، ومراقبة الأماكن النائية عن طريق التطبيقات والكاميرات الذكية.
2- ستتأثر بعض النشاطات الإنسانية الأساسية مع تزايد استخدام الإنترنت
سيعمل الأشخاص في بيئات تكون فيها القرارات التي يتخذونها بشأن المعلومات التي يحصلون عليها واللقاءات الإعلامية منظمة من قِبل آلات وأجهزة مساعدة، وبذلك سيكون لدى أولئك الأشخاص الذين يمتلكون إمكانية الوصول إلى شبكة الإنترنت رؤية جديدة وآنية للأشخاص والبيئة من حولهم، بالإضافة إلى تكوين فهم أفضل عن أنفسهم.
من ناحية ثانية، ستزيد نسبة الاعتماد على الروبوتات وأجهزة الذكاء الاصطناعي للقيام بالمهام الروتينية، وبالتالي فإن طبيعة العمل ستتغير، وسيكون بإمكان الأشخاص الذين يعيشون في أعلى هرم المجتمع التقني أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض من خلال الصور المجسمة أو أخذ جولات افتراضية للأجزاء الأكثر روعة من كوكب الأرض، وربما حتى للسماء.
3- ستزداد مشاكل الخصوصية والفجوات الرقمية
يمكن أن تظهر بعض الصعوبات الجديدة في هذا المجال، حيث يتوقع عدد كبير من الخبراء بأن المستقبل سيكون "غير موزع بالتساوي" وأنه سيكون هناك المزيد من التصدع الاجتماعي، مما قد يشكل حواجز بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم الموارد الكافية لتحمل تكاليف الابتكارات التكنولوجية.
بالإضافة إلى ذلك، سيكون هذا العالم الرقمي الناشئ مشبعًا بالبيانات الشخصية التي يمكن للأشخاص أن يشتركوا فيها أو التي يتم الحصول عليها منهم، وهذا ما يقلق الكثير من الخبراء حول فقدان الخصوصية أو على الأقل تعرضها لخطر شديد، لذلك سيكون على الشركات والحكومات أن تصعّد من نظم مراقبتها وأمنها.
4- عدم قدرة البشر على التكيف مع الظروف التكنولوجية المتغيرة بسرعة
عدم قدرة البشرعلى التكيف بذات السرعة التي تتغير بها الظروف التكنولوجية سيؤدي إلى حلول كارثة، وبعض الخبراء يشعرون بالقلق من أن محاولة الحكومات لحماية نفسها وثقافاتها قد يؤدي إلى انفصال الإنترنت العالمي إلى شبكات محلية أصغر، ودخوله في حالة من فوضى تقسيم الشبكات التي لن تعمل بالطريقة التي يعمل بها الإنترنت الحالي، وبهذا قد تختلف اتجاه ووتيرة الأمور.
5- ضرورة تطوير الإنترنت
يعتقد أغلب الخبراء الذين شملهم الاستطلاع بأنه يجب على شبكة الإنترنت اعتماد مبدأ تصميم النهاية للنهاية ومبادئ اعتدال الإنترنت، ولكنهم يخشون بأن المنظمات القوية مثل الشركات والحكومات ستعمل على إفساد هذه الأمور.



Jtk