Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

jeudi 29 mars 2012

Télécoms : la capacité internationale du Liban passe à 33 Gbps

Télécoms : la capacité internationale du Liban passe à 33 Gbps
28-03-2012 | par M.J-D. | source: CDL,OLJ
Mots clés : Internet, Nicolas Sehnaoui


Le ministre des Télécoms, Nicolas Sehnaoui, a annoncé que la capacité internationale du Liban allait passer à 33 gigabits par seconde (Gbps) avant la mi-avril.

« Nous avons déjà augmenté la capacité de 13 à 23 Gbps en négociant de la bande passante sur le câble IMEWE (India Middle-East Western Europe), explique Firas Abi Nassif, conseiller du ministre, nous en négocions 10 supplémentaires ».

Cette capacité additionnelle de 20 Gbps sera distribuée entre réseaux DSL (internet fixe) et 3G (internet mobile) en fonction des besoins. C'est Ogero qui est en charge de cette répartition, ce qui laisse planer le doute sur sa date de mise en service: l'organisme public, qui gère les infrastructures étatiques, a déjà été accusé par le passé de profiter de sa position dominante pour retarder l'accès du secteur privé à certains services. Les fournisseurs d'accès à internet (ISPs) ne sont raccordés qu'à 70 centraux, là où Ogero est présent dans 300. Mais Firas Abi Nassif est confiant : « C'est une question d'une ou deux semaines avant que la bande passante supplémentaire ne soit répartie ».

En parallèle, le conseiller affirme travailler sur une augmentation de la capacité sur le câble Cadmus, qui relie le Liban à Chypre, et sur le câble IMEWE, afin d'assurer de la redondance en cas de coupures.

Le Liban a longtemps souffert d'une infrastructure télécoms défaillante, entre capacité internationale insuffisante, réseau local obsolète, et organisation du secteur non optimisée. Des investissements entrepris depuis 2010 ont permis d'augmenter la bande passante internationale de 3 à 23 Gbps, tandis qu'un réseau local de 4.500 km de fibre optique est en cours de déploiement.

Envoyé de mon iPad

mardi 27 mars 2012

كلمة وزير الاعلام وليد الداعوق في عشاء أوسيب لبنان
25 / 03 / 2012
احبائي في الاتحادِ الكاثوليكي العالمي للصحافةْ، لا يسعُ لايِّ متتَّبعٍ لنشاطِكم الاعلامّي / وللمواقفَ التي تتخذونَها / للدفاعِ عنْ حرّيةِ الاعلامْ / الاّ ان ُيبديَ الكثيرَ مِنَ الاعجابِ والتقديرْ.
إنَّ مواقفَ الاتحادِ منَ الحرياتِ الاعلاميةْ / هي تأكيدٌ لمواقفِ الكنيسةْ، / مِنَ الفاتيكانْ الى بكركي، / التي ُتصّرُ على حقِّ الاعلاميِّ / في التعبيرِ عنْ آرائِهِ بحريّةٍ مطلقةٍ، / حدودُها ما يتعارضُ مَعَ حريّةِ الآخرينْ./
يَأخذُ عليَّ البعضُ اصراريَ الدائمْ / على دعوةِ الجميعِ، / في ايِّ موقعٍ كانوا، / الى التشبّثِ بالحرياتِ العامةِ، / بما فيها حريةُ المعتَقد وحريةِ التعبير ، / واعتبارِها لازمةً ومتلاصقةً لوجودِ لبنانْ الذي نعرِفهُ ونعيشُهُ./ فمن دونِ هذهِ الحرياتِ يصبحُ ذاكَ اللبنانُ رقماً اضافياً / في مجموعةِ دولِ المنطقةِ.
احبائي،
نلتقي معاً عشيّةَ عيدِ البشارةِ، / الذي حوّلتهُ ارادةُ العيشِ المشتركِ / بين المسيحيةِ والاسلامْ عيداً وطنياً جامعاً./ فللسيدةِ العذراءْ في القرآنِ الكريمْ مكانةٌ خاصةٌ./
فعيدُ البِشارةِ مناسبةٌ / نحتفلُ بها مرةً في السنةِ، / ولكّنَ معانيها الساميةَ / هي تجسيدٌ واقعيّ ويوميّ / لارادةِ التلاقي بينَ ُمكوِناتِ هذا الوطنِ الفريدِ بتركيبتهِ الحضاريةِ، / وهي النموذجُ الحيّ للعالمِ بأسرهِ، / وسْطَ ما نشهَدُهُ هذهِ الايامْ / منْ حركاتٍ تعصّبيةٍ ومتطرفةٍ / لا تمّتُ الى الدينِ بأيِّ صلةٍ، / وهي حركاتٌ مرفوضةٌ / من قِبًلِ جميعِ اصحابِ العقولِ النيّرةِ والمنفتحةِ، /الذين يدعونَ الى قبولِ الاَخَرِ كما هو، / اياً كانَ دينُهُ او لونُهُ او عِرقُهُ./
إنَّ الدينَ الاسلامي هو دينُ التسامحِ والانفتاحْ. /لا يعرفُ التعصبَ او التطرفَ، / وهو براءٌ من التهمِ التي تُلصقُ به زوراً. / وما الحركاتُ الاصوليةُ / التي نشهدُها في اكثرِ من منطقةٍ في العالمْ / الاّ خروجاً عنِ الاصولِ الحقيقيةِ للدينِ وتعاليمهِ السمحاءْ. /
الاسلامً المعتدلُ كما نعرِفُهُ ونعيشُهُ / هو حاجةٌُ ماسّةٌ لاكتمالِ الحركةِ الطبيعيةِ للتلاقي  حول محوريّةِ الانسانْ./ وهو كان ولا يزالُ ويجبْ ان يبقى العامودُ الفقري في تكوينِ الصيغةِ الميثاقيةِ للبنانَ الحديث. /
ان هذا الاسلامَ البعيدِ عن تكفيرِ من يخالفُهُ الرأيَ والتوجهَ،/ هو الاسلامُ الذي يمكِّنُ المسيحيَ / من الحفاظِ على وجودهِ في هذه المنطقةِ منَ العالمِ / من دونِ خوفٍ او قلقٍ او احباطْ، / وهو الاساسُ المتينُ لترسيخِ المفهومِ الحقيقي / لعيشِ مصيريٍ مشتركِ لا تشوبهُ شائبةْ./
ما حصلَ في الجامعةِ الانطونيةِ مؤخراً،/ وانْ كانَ عملاً فردياً، / لا يصُبُ في خانةِ احترامِ خصائصَ الآخًرينْ،/ ولا في خانةِ احترامِ تقاليدِنِا./
 فانا وليد الداعوق، / السنيّ البيروتيُّ، / حفيدُ جَدّينِ تعلّما في مدرسةِ عينطورة،/ تلقّيتُ دروسيَ الابتدائيةِ والمتوسطةِ والثانويةِ في مدرسةِ الليسيه،/ واكملتُ تحصيليَ الجامعي في جامعةِ القديسِ يوسُف،/ خلالَ سنواتِ الحربِ الطائفيةِ البغيضة./ صدقّوني انه لما شعرتُ يوماً / بأنني اُعامَلُ بطريقةٍ مختَلِفَةٍ عنِ الآخرينْ، / الاّ بمقدارِ من كان منّا  مجّلياً في مجالِ تخصّصه./وفي هذه السنواتِ كان لي شرفُ تمثيلِ جامعةِ القديسِ يوسف بفروعها كافةً في الاتحادِ الرياضي اللبناني للجامعاتْ.
إنَّ ما حصلِ في الجامعةِ الانطونيةِ بالامسِ / غيرُ مقبولٍ / ويجبْ الاّ يتكررَ تحتَ ايَّ ذريعةٍ او حِجَّةٍ، / لانه سيقودُ الى اشاعةِ مناخاتٍ / غيرِ صحيّةٍ في مجتمعِنا / الذي ارتضيناهُ، طوعاً واختيارياً، وعن سابقِِ تصّورٍ وتصميمٍ ووعيٍّ وادراكْ/ تعددياً ومنفتحاً، / بعيدٍ عن التعصّبِ والانعزاليةِ والتقوقعْ./
احبائي،
إنَّ ما نطالبُ بهِ لانفسِنا / من احترامِ متبادَلٍ لتمايُزِنا ومعتقداتِنا وتقاليدِنا/ يُحفّزُنا على المطالبةِ بهِ لغيرنا /من الشعوبِ العربيةِ في حركاتِها الربيعيةِ، / التي تسعى الى الاخذِ منَ تجربةِ لبنان الديموقراطي / وحريتهِ وعيشِ ابنائهِ الحضاريِّ / مثالاً يُحتذى وقدوةً ، بعدَ تجاربَ مريرةٍ خرجَ منها اللبنانيونَ بقناعةٍ راسخةٍ، / وهي انَّ لا بدَّ منْ انْ يكونَ لبنانُ / ذاكَ الرسالةَ التي دفعتْ قداسةَ البابا الراحلَ جان بول 2 / الى تطويبهِ بلداً للحريةِ والعيشِ المسيحي – الاسلامي الحضاريّ،/ في عالمِ يسودُه التباغضُ والتنابذُ والحقدُ والغرائزْ./
آمَلُ ان يكونَ ما حصلَ مؤخَراً / صفحةً قد طويتْ الى غيرِ رجعةْ،/ وغيمةَ صيفٍ عابرةْ / ونعودُ الى صفاءِ عيشِنا الراقي، /مسّلحينَ فقط ْ/ بحتميّةِ نهائيةِ لبنانَ / وطناً لجميع ابنائهِ، / متميّزاً ومتمايزاً بوحدتِهِ واصالتِهِ./
لن اطيلَ الكلامْ / وانتم الى مائدةِ المحبةِ والشراكةِ،/ ووليمةِ عرسِ الحريّةِ الاعلامية.
اعِدُكم في هذهِ الامسيةِ الرائعةِ/ بأنني لن اتوقفَ عن " التبشيرِ" بما يمّيزُ لبنان َعن غيرهِ، / والمطالبةِ  في السِّر والعلنْ / بصونِ حريةِ اعلامِهِ والاستماتةِ في الدفاعِ عنها،/  شاءَ من شاءَ / وابى منْ ابى / ولامَ من لامْ.
عشتم
عاش لبنانُ العيشِ المشترك الميثاقي

vendredi 23 mars 2012

ورشة عمل عنوانها "استراتيجية التواصل "


Subject: تنظم جمعية متخرجي الدراسات العليا في الصحافة الفرنكوفونية (افيج) ورشة عمل عنوانها "استراتيجية التواصل للمنظمات غير الحكومية" مدتها يومان، في اللغة الفرنسية، الاربعاء 28 الجاري وفي اللغة العربية الخميس 29 منه، في المعهد الفرنسي في بيروت طريق الشام، لتساعد هذه المنظمات في تسهيل التواصل مع الهيئات الإعلامية، وإيصال برامجها الى كل الفئات.

تنظم جمعية متخرجي الدراسات العليا في الصحافة الفرنكوفونية (افيج) ورشة عمل عنوانها "استراتيجية التواصل للمنظمات غير الحكومية" مدتها يومان، في اللغة الفرنسية، الاربعاء 28 الجاري وفي اللغة العربية الخميس 29 منه، في المعهد الفرنسي في بيروت طريق الشام، لتساعد هذه المنظمات في تسهيل التواصل مع الهيئات الإعلامية، وإيصال برامجها الى كل الفئات.
رئيسة الجمعية السا يزبك شرباتي، أوضحت أن الغاية من الحملة هي تدريب اعضاء الجمعيات غير الحكومية على سبل التواصل مع الاعلام. ومما قالت: "خلال الأعوام الثلاثة الماضية، نظمت الجمعية العديد من النقاشات والطاولات المستديرة عن علاقة الصحافة والقضايا الاجتماعية، وتوزعت بين البيئة وحقوق المرأة وحقوق المعوقين في لبنان وسلامة السير، وشارك فيها مسؤولون وجمعيات غير حكومية وعدد من الصحافيين. ولمسنا خلال المناقشات حاجة ملحة الى سد الثغر بسبب النقص عند هذه المنظمات الاهلية في التواصل الصحيح مع الاعلام، اذ لا تصل رسالتها الا الى عدد ضئيل من المجتمع اللبناني، علماً ان الاعمال التي تقوم بها وحملات التوعية مهمة جدا ومفيدة. وهنا ظهرت الفكرة التي اقترحها معنا النائب غسان مخيبر خلال احدى الندوات". 
وخلال ورشة العمل ستزودهم الجمعية الوسائل العملية والنصائح العلمية لايصال رسالتهم وقضاياهم في شكل اوسع. وسيشدد اللقاء على دور الاعلام في نشر المعلومات ليتلقاها اكبر عدد من المهتمين. وستكون ورش عمل مرتكزة على سبل الكتابة واعداد الخبر لتوزيعه على وسائل الاعلام، بالاضافة الى تحسين الاداء في المقابلات التلفزيونية والاذاعية. ويقوم بالتدريب مجموعة من الخبراء من اعضاء الجمعية، وهم من الاعلاميين المحترفين، الزميلات: يمنى شكر غرّيب، ورلى مخايل، ونضال ايوب للتدريب باللغة العربية، ورلى دوغلاس، والسا يزبك شرباتي باللغة الفرنسية. وسيتم العمل ضمن مجموعات صغيرة لزيادة التفاعل وترجمة الامثلة التطبيقية المفيدة. وتبدأ الدورة من الساعة التاسعة صباحا، الى الساعة الرابعة والنصف بعد الظهر، ويتخللها استراحة غداء، باشتراك رمزي ويمنح المشاركون افادات في ورشة العمل. وشددت رئيسة الجمعية على اهمية دعم الشركات الخاصة لهذه المشاريع، وشكرتها على تعاونها الدائم، ومنها البنك اللبناني الفرنسي، وجمعية "كوباتي لبنان"، والمعهد الفرنسي. واوضحت ان مهلة التسجيل لا زالت قائمة حتى 26 الجاري، وذلك عبر البريد الالكتروني 
ورشة العمل الجديدة هي جزء من نشاطات السنة 2012 التي اطلقتها الجمعية في احتفال في قصر الصنوبر رعاه السفير الفرنسي دوني بييتون، ومنها ايضا اطلاق موقعها الالكتروني الجديد، وتحضر كذلك الى سلسلة من الندوات واللقاءات المتخصصة تبدأ في ايار المقبل لتطلق خلاصة نشاطات الأعوام الثلاثة المنصرمة والتي تمحورت حول الصحافة والقضايا الاجتماعية وما توصلت اليه الجلسات من نتائج. وتعلن بعدها انطلاق دورة جديدة من النشاطات التي ستعالج مواضيع اخرى.
ويشار الى ان هذه الجمعية تضم اكثر من 320 صحافياً حائزين الماجستير في الصحافة من الجامعة اللبنانية مع جامعة باريس2، ومركز التدريب المهني للصحافيين في باريس. وغالبية اعضائها يعملون في مجالات عديدة.

Fwd: تنظم جمعية متخرجي الدراسات العليا في الصحافة الفرنكوفونية (افيج) ورشة عمل عنوانها "استراتيجية التواصل للمنظمات غير الحكومية" مدتها يومان، في اللغة الفرنسية، الاربعاء 28 الجاري وفي اللغة العربية الخميس 29 منه، في المعهد الفرنسي في بيروت طريق الشام، لتساعد هذه المنظمات في تسهيل التواصل مع الهيئات الإعلامية، وإيصال برامجها الى كل الفئات.


Subject: تنظم جمعية متخرجي الدراسات العليا في الصحافة الفرنكوفونية (افيج) ورشة عمل عنوانها "استراتيجية التواصل للمنظمات غير الحكومية" مدتها يومان، في اللغة الفرنسية، الاربعاء 28 الجاري وفي اللغة العربية الخميس 29 منه، في المعهد الفرنسي في بيروت طريق الشام، لتساعد هذه المنظمات في تسهيل التواصل مع الهيئات الإعلامية، وإيصال برامجها الى كل الفئات.

تنظم جمعية متخرجي الدراسات العليا في الصحافة الفرنكوفونية (افيج) ورشة عمل عنوانها "استراتيجية التواصل للمنظمات غير الحكومية" مدتها يومان، في اللغة الفرنسية، الاربعاء 28 الجاري وفي اللغة العربية الخميس 29 منه، في المعهد الفرنسي في بيروت طريق الشام، لتساعد هذه المنظمات في تسهيل التواصل مع الهيئات الإعلامية، وإيصال برامجها الى كل الفئات.
رئيسة الجمعية السا يزبك شرباتي، أوضحت أن الغاية من الحملة هي تدريب اعضاء الجمعيات غير الحكومية على سبل التواصل مع الاعلام. ومما قالت: "خلال الأعوام الثلاثة الماضية، نظمت الجمعية العديد من النقاشات والطاولات المستديرة عن علاقة الصحافة والقضايا الاجتماعية، وتوزعت بين البيئة وحقوق المرأة وحقوق المعوقين في لبنان وسلامة السير، وشارك فيها مسؤولون وجمعيات غير حكومية وعدد من الصحافيين. ولمسنا خلال المناقشات حاجة ملحة الى سد الثغر بسبب النقص عند هذه المنظمات الاهلية في التواصل الصحيح مع الاعلام، اذ لا تصل رسالتها الا الى عدد ضئيل من المجتمع اللبناني، علماً ان الاعمال التي تقوم بها وحملات التوعية مهمة جدا ومفيدة. وهنا ظهرت الفكرة التي اقترحها معنا النائب غسان مخيبر خلال احدى الندوات". 
وخلال ورشة العمل ستزودهم الجمعية الوسائل العملية والنصائح العلمية لايصال رسالتهم وقضاياهم في شكل اوسع. وسيشدد اللقاء على دور الاعلام في نشر المعلومات ليتلقاها اكبر عدد من المهتمين. وستكون ورش عمل مرتكزة على سبل الكتابة واعداد الخبر لتوزيعه على وسائل الاعلام، بالاضافة الى تحسين الاداء في المقابلات التلفزيونية والاذاعية. ويقوم بالتدريب مجموعة من الخبراء من اعضاء الجمعية، وهم من الاعلاميين المحترفين، الزميلات: يمنى شكر غرّيب، ورلى مخايل، ونضال ايوب للتدريب باللغة العربية، ورلى دوغلاس، والسا يزبك شرباتي باللغة الفرنسية. وسيتم العمل ضمن مجموعات صغيرة لزيادة التفاعل وترجمة الامثلة التطبيقية المفيدة. وتبدأ الدورة من الساعة التاسعة صباحا، الى الساعة الرابعة والنصف بعد الظهر، ويتخللها استراحة غداء، باشتراك رمزي ويمنح المشاركون افادات في ورشة العمل. وشددت رئيسة الجمعية على اهمية دعم الشركات الخاصة لهذه المشاريع، وشكرتها على تعاونها الدائم، ومنها البنك اللبناني الفرنسي، وجمعية "كوباتي لبنان"، والمعهد الفرنسي. واوضحت ان مهلة التسجيل لا زالت قائمة حتى 26 الجاري، وذلك عبر البريد الالكتروني 
ورشة العمل الجديدة هي جزء من نشاطات السنة 2012 التي اطلقتها الجمعية في احتفال في قصر الصنوبر رعاه السفير الفرنسي دوني بييتون، ومنها ايضا اطلاق موقعها الالكتروني الجديد، وتحضر كذلك الى سلسلة من الندوات واللقاءات المتخصصة تبدأ في ايار المقبل لتطلق خلاصة نشاطات الأعوام الثلاثة المنصرمة والتي تمحورت حول الصحافة والقضايا الاجتماعية وما توصلت اليه الجلسات من نتائج. وتعلن بعدها انطلاق دورة جديدة من النشاطات التي ستعالج مواضيع اخرى.
ويشار الى ان هذه الجمعية تضم اكثر من 320 صحافياً حائزين الماجستير في الصحافة من الجامعة اللبنانية مع جامعة باريس2، ومركز التدريب المهني للصحافيين في باريس. وغالبية اعضائها يعملون في مجالات عديدة.

Fwd: La provocation à l’Université antonine : le Hezbollah garde le mutisme


Subject: La provocation à l'Université antonine : le Hezbollah garde le mutisme

La provocation à l'Université antonine : le Hezbollah garde le mutisme
     

Par Sandra NOUJEIM | 22/03/2012- OLJ


Le campus Hadath-Baabda de l'université antonine.
LIBAN « Si ces jeunes s'avèrent être des membres du Hezb et non de simples sympathisants, le parti prendra de fermes mesures à leur égard », affirment des sources hezbollahies.

SUR LE MÊME SUJET
Appel des organisations estudiantines du 14 Mars à une grève symbolique

Geste de défi dénué de subtilité, l'acte de provocation mené par un groupe d'étudiants chiites pro-Hezbollah à l'Université antonine est d'autant plus maladroit qu'il exploite la liberté de culte pour imposer une certaine présence. 
Or si le vivre-ensemble a toujours été problématique au Liban, les détails qui touchent aux pratiques religieuses, dont la prière est l'expression la plus éthérée, n'ont jamais été mêlés aux affronts, même en temps de guerre.

Les 37 étudiants chiites qui ont pris part, dans la cour intérieure du campus de Hadeth-Baabda, à une prière collective devant le parvis de l'église de l'Université antonine cherchaient d'abord à se faire entendre, d'une manière ou d'une autre, dans un espace dont ils ne sont pas maîtres.
 
Selon le vicaire du comité directeur supérieur de l'Université antonine, le père Antoine Rajeh, interrogé par L'Orient-Le Jour, « chaque année, quelques étudiants chiites portés par un certain extrémisme parviennent à polariser un petit groupe, pour réclamer en vain à l'administration l'édification d'un lieu de culte ».
 
Or, comme le rappelle, de manière ferme, le communiqué publié mardi par l'Université antonine et l'ordre maronite des pères antonins duquel elle relève, « la directive émanant de la présidence de l'ordre maronite des antonins ne permet pas de négocier l'aménagement, au sein de l'université, d'un lieu de culte ne relevant pas de sa confession ».
 
Le père Rajeh explique que ce principe est d'abord fondé sur le respect mutuel. Soucieux d'établir régulièrement un dialogue régulier avec ces jeunes, il leur demandait, pour les convaincre de se rétracter au sujet de leur demande, « s'il est possible d'édifier un lieu de culte chrétien sur le campus de l'Université islamique, à Khaldé par exemple ».
 
La relation de réciprocité ne se traduit pas par la diversification des lieux de culte aux couleurs des 17 confessions, mais par le respect de l'espace de l'autre. Or ce qui échappe à ces jeunes, c'est que cet espace leur est ouvert, au nom de ce même respect. Croire l'inverse, c'est occulter cette sorte d'équilibre des espaces reconnu par tous. C'est donc voguer à contre-courant des intérêts de toutes les parties, y compris – surtout – du Hezbollah.
 
Le père Rajeh ne dément pas l'appartenance de ces jeunes au Hezbollah, avant de confier néanmoins, sans donner de détails, que le parti de Dieu « s'est excusé après l'incident auprès de l'administration de l'université ». Toutefois, c'est un mutisme total qu'observe le Hezbollah sur l'affaire, et avec lui l'ensemble de ses alliés. L'incident en soi porte un coup fatal à l'image et à la crédibilité des parties qu'elle risque d'impliquer.
 
C'est dans ce contexte que des sources proches du Hezb soulignent que ce dernier « ne veut pas se prononcer sur l'affaire, pour ne pas donner la fausse impression d'être en confrontation avec la communauté visée ». Rappelant « les bonnes relations du Hezbollah avec le patriarche maronite », les sources hezbollahies affirment que « si ces jeunes s'avèrent être des membres du Hezb et non de simples sympathisants, le parti prendra de fermes mesures à leur égard ».
 
Si ces jeunes sont effectivement des membres du Hezbollah, c'est toute la question de la maîtrise par le parti de sa base qui se pose. Soit sa raison d'être se minimise progressivement, après qu'elle eut atteint son apogée en 2006, et de ce fait les nombreux jeunes que le parti a recrutés alors se distancient de l'image de discipline accolée à la « résistance » ; soit le Hezb se convainc de l'incompatibilité de sa nature milicienne avec le terrain libanais, et se résigne auquel cas à une reconversion en simple parti politique.
 
Réactions des internautes à cet article

- Je lis que le Hezbollah a présenté ses excuses à la direction de l'université. le Père Rajeh, qui a eu une attitude ferme, les a acceptées.L'incident est clos. Pourquoi les medias cherchent-ils à monter en épingle une histoire qui ne devrait pas sortir off campus? Politiser dans le seul but de politiser, laissons cela à ceux qui invitent à la grève. Ce n'est même plus l'art pour l'art!
Tina Chamoun

- On pardonne difficilement aux puissants ne dit on pas ? Encore un article où on titre une chose et lisant le contenu on s'apperçoit d'une contradiction. Un mutisme c'est un silence total, de muet aussi loin que mes connaissances littéraires peuvent me porter, et présenter des excuses, déclarer attendre de voir si ces jeunes sont du parti ou pas, c'est une rupture de ce mutisme ! on ne va pas aussi se mettre à enseigner aux professionnels de ce journal le sens des mots ! Veuillez excuser mon agacement, mais ce que je lis aujourd'hui va dans le sens de l'apaisement, attendons de voir la suite pour conclure.Par contre je ne serai pas contre la réciprocité, souvent on se plaint que des lieux de culte sont autorisés chez les chrétiens et pas chez certains musulmans, si ça peut aider à rapprocher , pourquoi pas ? Et comme on est à la détente,une cousine, instit dans un collège de Beyrouth me raconte qu'à la question qu'on pose aux enfants de 10/12 ans, que voudriez vous faire plus tard, elle a constaté que les éléves chrétiens voudraient être PDG de grosses firmes, comme C.Ghosn, les sunnites proprio d'hotel 5 ou 7 étoiles comme Ben Walid et les chiites ingénieurs ou physiciens nucléaires. Si on arrivait à canaliser ces ambitions de nos petites pousses, ça pourrait faire de nous le pays de nos rêves.
Jaber Kamel

- L'aveuglement de certains, prétendus chrétiens, et certains prétendus laïcs et pseudo-démocrates, est tel, et les oeillères sont si larges, et le fanatisme partisan si aigu, que leur moelle grise "si grise elle est" car elle est "NOIRE" et "OBSCURE" ( obscurantisme AVEUGLE ), qu'ils jugent de normale la "PROVOCATION" et en sont satisfaits ou lui trouve des excuses et des raisons. 
SAKR LEBNAN

- - - Puisque le père Rajeh a confirmer que le Hezb a présenter des excuses à l'administration de l'université et promis de prendre des mesures fermes à leur égard s'ils s'avèrent être membres du parti et non de simples sympathisants ! en rappelant les bonnes relations entre le Hezb et le patriarche Maronite ... ! Alors de quoi je me mêle ? 
JABBOUR André

- Le Hezbollah s'est excusé auprès des libanais pour la guerre de 2006 en disant « si j'aurais su ». Le Hezbollah a déclaré « jour de gloire » le 7 Mai 2008. Le Hezbollah s'est aussi excusé auprès de la famille de Samer Hanna assassiné de sang froid par un de leur fidèle. Le Hezbollah s'est excusé pour le « Achraf el Ness » du député Moussaoui contre le député Samy Gemayel. Et aujourd'hui, le Hezbollah s'est excusé auprès de l'administration de l'université pour le comportement de ses fidèles. Voilà la formule : 1. Menace, 2. Provocation, 3. Incident, 4. Excuses et 5. On passe l'éponge. (Replay) 1. Menace, 2. Provocation, 3. Incident, 4. Excuses et 5. On passe l'éponge. (et ainsi de suite). Merci de publier.
Élie Khoueiry


jeudi 22 mars 2012

La provocation à l’Université antonine : le Hezbollah garde le mutisme

La provocation à l'Université antonine : le Hezbollah garde le mutisme

Par Sandra NOUJEIM | 22/03/2012- OLJ


Le campus Hadath-Baabda de l'université antonine.
LIBAN « Si ces jeunes s'avèrent être des membres du Hezb et non de simples sympathisants, le parti prendra de fermes mesures à leur égard », affirment des sources hezbollahies.

SUR LE MÊME SUJET
Appel des organisations estudiantines du 14 Mars à une grève symbolique

Geste de défi dénué de subtilité, l'acte de provocation mené par un groupe d'étudiants chiites pro-Hezbollah à l'Université antonine est d'autant plus maladroit qu'il exploite la liberté de culte pour imposer une certaine présence.
Or si le vivre-ensemble a toujours été problématique au Liban, les détails qui touchent aux pratiques religieuses, dont la prière est l'expression la plus éthérée, n'ont jamais été mêlés aux affronts, même en temps de guerre.

Les 37 étudiants chiites qui ont pris part, dans la cour intérieure du campus de Hadeth-Baabda, à une prière collective devant le parvis de l'église de l'Université antonine cherchaient d'abord à se faire entendre, d'une manière ou d'une autre, dans un espace dont ils ne sont pas maîtres.

Selon le vicaire du comité directeur supérieur de l'Université antonine, le père Antoine Rajeh, interrogé par L'Orient-Le Jour, « chaque année, quelques étudiants chiites portés par un certain extrémisme parviennent à polariser un petit groupe, pour réclamer en vain à l'administration l'édification d'un lieu de culte ».

Or, comme le rappelle, de manière ferme, le communiqué publié mardi par l'Université antonine et l'ordre maronite des pères antonins duquel elle relève, « la directive émanant de la présidence de l'ordre maronite des antonins ne permet pas de négocier l'aménagement, au sein de l'université, d'un lieu de culte ne relevant pas de sa confession ».

Le père Rajeh explique que ce principe est d'abord fondé sur le respect mutuel. Soucieux d'établir régulièrement un dialogue régulier avec ces jeunes, il leur demandait, pour les convaincre de se rétracter au sujet de leur demande, « s'il est possible d'édifier un lieu de culte chrétien sur le campus de l'Université islamique, à Khaldé par exemple ».

La relation de réciprocité ne se traduit pas par la diversification des lieux de culte aux couleurs des 17 confessions, mais par le respect de l'espace de l'autre. Or ce qui échappe à ces jeunes, c'est que cet espace leur est ouvert, au nom de ce même respect. Croire l'inverse, c'est occulter cette sorte d'équilibre des espaces reconnu par tous. C'est donc voguer à contre-courant des intérêts de toutes les parties, y compris – surtout – du Hezbollah.

Le père Rajeh ne dément pas l'appartenance de ces jeunes au Hezbollah, avant de confier néanmoins, sans donner de détails, que le parti de Dieu « s'est excusé après l'incident auprès de l'administration de l'université ». Toutefois, c'est un mutisme total qu'observe le Hezbollah sur l'affaire, et avec lui l'ensemble de ses alliés. L'incident en soi porte un coup fatal à l'image et à la crédibilité des parties qu'elle risque d'impliquer.

C'est dans ce contexte que des sources proches du Hezb soulignent que ce dernier « ne veut pas se prononcer sur l'affaire, pour ne pas donner la fausse impression d'être en confrontation avec la communauté visée ». Rappelant « les bonnes relations du Hezbollah avec le patriarche maronite », les sources hezbollahies affirment que « si ces jeunes s'avèrent être des membres du Hezb et non de simples sympathisants, le parti prendra de fermes mesures à leur égard ».

Si ces jeunes sont effectivement des membres du Hezbollah, c'est toute la question de la maîtrise par le parti de sa base qui se pose. Soit sa raison d'être se minimise progressivement, après qu'elle eut atteint son apogée en 2006, et de ce fait les nombreux jeunes que le parti a recrutés alors se distancient de l'image de discipline accolée à la « résistance » ; soit le Hezb se convainc de l'incompatibilité de sa nature milicienne avec le terrain libanais, et se résigne auquel cas à une reconversion en simple parti politique.

Réactions des internautes à cet article

- Je lis que le Hezbollah a présenté ses excuses à la direction de l'université. le Père Rajeh, qui a eu une attitude ferme, les a acceptées.L'incident est clos. Pourquoi les medias cherchent-ils à monter en épingle une histoire qui ne devrait pas sortir off campus? Politiser dans le seul but de politiser, laissons cela à ceux qui invitent à la grève. Ce n'est même plus l'art pour l'art!
Tina Chamoun

- On pardonne difficilement aux puissants ne dit on pas ? Encore un article où on titre une chose et lisant le contenu on s'apperçoit d'une contradiction. Un mutisme c'est un silence total, de muet aussi loin que mes connaissances littéraires peuvent me porter, et présenter des excuses, déclarer attendre de voir si ces jeunes sont du parti ou pas, c'est une rupture de ce mutisme ! on ne va pas aussi se mettre à enseigner aux professionnels de ce journal le sens des mots ! Veuillez excuser mon agacement, mais ce que je lis aujourd'hui va dans le sens de l'apaisement, attendons de voir la suite pour conclure.Par contre je ne serai pas contre la réciprocité, souvent on se plaint que des lieux de culte sont autorisés chez les chrétiens et pas chez certains musulmans, si ça peut aider à rapprocher , pourquoi pas ? Et comme on est à la détente,une cousine, instit dans un collège de Beyrouth me raconte qu'à la question qu'on pose aux enfants de 10/12 ans, que voudriez vous faire plus tard, elle a constaté que les éléves chrétiens voudraient être PDG de grosses firmes, comme C.Ghosn, les sunnites proprio d'hotel 5 ou 7 étoiles comme Ben Walid et les chiites ingénieurs ou physiciens nucléaires. Si on arrivait à canaliser ces ambitions de nos petites pousses, ça pourrait faire de nous le pays de nos rêves.
Jaber Kamel

- L'aveuglement de certains, prétendus chrétiens, et certains prétendus laïcs et pseudo-démocrates, est tel, et les oeillères sont si larges, et le fanatisme partisan si aigu, que leur moelle grise "si grise elle est" car elle est "NOIRE" et "OBSCURE" ( obscurantisme AVEUGLE ), qu'ils jugent de normale la "PROVOCATION" et en sont satisfaits ou lui trouve des excuses et des raisons.
SAKR LEBNAN

- - - Puisque le père Rajeh a confirmer que le Hezb a présenter des excuses à l'administration de l'université et promis de prendre des mesures fermes à leur égard s'ils s'avèrent être membres du parti et non de simples sympathisants ! en rappelant les bonnes relations entre le Hezb et le patriarche Maronite ... ! Alors de quoi je me mêle ?
JABBOUR André

- Le Hezbollah s'est excusé auprès des libanais pour la guerre de 2006 en disant « si j'aurais su ». Le Hezbollah a déclaré « jour de gloire » le 7 Mai 2008. Le Hezbollah s'est aussi excusé auprès de la famille de Samer Hanna assassiné de sang froid par un de leur fidèle. Le Hezbollah s'est excusé pour le « Achraf el Ness » du député Moussaoui contre le député Samy Gemayel. Et aujourd'hui, le Hezbollah s'est excusé auprès de l'administration de l'université pour le comportement de ses fidèles. Voilà la formule : 1. Menace, 2. Provocation, 3. Incident, 4. Excuses et 5. On passe l'éponge. (Replay) 1. Menace, 2. Provocation, 3. Incident, 4. Excuses et 5. On passe l'éponge. (et ainsi de suite). Merci de publier.
Élie Khoueiry


Sent from my iPad

ورشة لجمعية الصحافيين الفرنكوفونيين



ورشة لجمعية الصحافيين الفرنكوفونيين
استراتيجيات التواصل للمنظمات غير الحكومية
النهار ٢٣/٣/٢٠١٢
تنظم جمعية متخرجي الدراسات العليا في الصحافة الفرنكوفونية (افيج) ورشة عمل عنوانها 

"استراتيجية التواصل للمنظمات غير الحكومية" مدتها يومان، في اللغة الفرنسية، الاربعاء 28 الجاري وفي اللغة العربية الخميس 29 منه، في المعهد الفرنسي في بيروت طريق الشام، لتساعد هذه المنظمات في تسهيل التواصل مع الهيئات الإعلامية، وإيصال برامجها الى كل الفئات.
رئيسة الجمعية السا يزبك شرباتي، أوضحت أن الغاية من الحملة هي تدريب اعضاء الجمعيات غير الحكومية على سبل التواصل مع الاعلام. ومما قالت: "خلال الأعوام الثلاثة الماضية، نظمت الجمعية العديد من النقاشات والطاولات المستديرة عن علاقة الصحافة والقضايا الاجتماعية، وتوزعت بين البيئة وحقوق المرأة وحقوق المعوقين في لبنان وسلامة السير، وشارك فيها مسؤولون وجمعيات غير حكومية وعدد من الصحافيين. ولمسنا خلال المناقشات حاجة ملحة الى سد الثغر بسبب النقص عند هذه المنظمات الاهلية في التواصل الصحيح مع الاعلام، اذ لا تصل رسالتها الا الى عدد ضئيل من المجتمع اللبناني، علماً ان الاعمال التي تقوم بها وحملات التوعية مهمة جدا ومفيدة. وهنا ظهرت الفكرة التي اقترحها معنا النائب غسان مخيبر خلال احدى الندوات". 
وخلال ورشة العمل ستزودهم الجمعية الوسائل العملية والنصائح العلمية لايصال رسالتهم وقضاياهم في شكل اوسع. وسيشدد اللقاء على دور الاعلام في نشر المعلومات ليتلقاها اكبر عدد من المهتمين. وستكون ورش عمل مرتكزة على سبل الكتابة واعداد الخبر لتوزيعه على وسائل الاعلام، بالاضافة الى تحسين الاداء في المقابلات التلفزيونية والاذاعية. ويقوم بالتدريب مجموعة من الخبراء من اعضاء الجمعية، وهم من الاعلاميين المحترفين، الزميلات: يمنى شكر غرّيب، ورلى مخايل، ونضال ايوب للتدريب باللغة العربية، ورلى دوغلاس، والسا يزبك شرباتي باللغة الفرنسية. وسيتم العمل ضمن مجموعات صغيرة لزيادة التفاعل وترجمة الامثلة التطبيقية المفيدة. وتبدأ الدورة من الساعة التاسعة صباحا، الى الساعة الرابعة والنصف بعد الظهر، ويتخللها استراحة غداء، باشتراك رمزي ويمنح المشاركون افادات في ورشة العمل. وشددت رئيسة الجمعية على اهمية دعم الشركات الخاصة لهذه المشاريع، وشكرتها على تعاونها الدائم، ومنها البنك اللبناني الفرنسي، وجمعية "كوباتي لبنان"، والمعهد الفرنسي. واوضحت ان مهلة التسجيل لا زالت قائمة حتى 26 الجاري، وذلك عبر البريد الالكتروني 
ورشة العمل الجديدة هي جزء من نشاطات السنة 2012 التي اطلقتها الجمعية في احتفال في قصر الصنوبر رعاه السفير الفرنسي دوني بييتون، ومنها ايضا اطلاق موقعها الالكتروني الجديد، وتحضر كذلك الى سلسلة من الندوات واللقاءات المتخصصة تبدأ في ايار المقبل لتطلق خلاصة نشاطات الأعوام الثلاثة المنصرمة والتي تمحورت حول الصحافة والقضايا الاجتماعية وما توصلت اليه الجلسات من نتائج. وتعلن بعدها انطلاق دورة جديدة من النشاطات التي ستعالج مواضيع اخرى.
ويشار الى ان هذه الجمعية تضم اكثر من 320 صحافياً حائزين الماجستير في الصحافة من الجامعة اللبنانية مع جامعة باريس2، ومركز التدريب المهني للصحافيين في باريس. وغالبية اعضائها يعملون في مجالات عديدة.


Sent from my iPad

lundi 19 mars 2012

"تلفزيون لبنان" أرشيف مُباع وفساد إداري... وتطوير متواضع


"تلفزيون لبنان" أرشيف مُباع وفساد إداري... وتطوير متواضع
الداعوق الممسك بالإدارة لـ"النهار": أحقق في الملفات وأحتاج إلى وقت

أرشيف التلفزيون.. المباع.
نيكول طعمة
19/3/2012

في آذار الحالي يكون مجلس إدارة "تلفزيون لبنان" بلغ عامه الـ13 من التمديد، وصولاً إلى الأخطار المحدقة به من كل جانب. يناشد موظفوه المعنيين بين حين وآخر لإنقاذه من الحال المتردية التي وصل إليها، ويطالبون بإلحاح بإعادته إلى الخريطة الإعلامية، عبر تجهيزات ومعدات حديثة تتلاءم وواقع المهنة المتطورة باطراد... 

على مدار الأعوام الممددة لمجلس الإدارة الحالي، ظلّت ملفات أساسية تتعلق بشؤون المؤسسة نائمة وراء الكواليس ومنها عمليات الاهدار والفساد. ويبدو أن وزراء الإعلام السابقين، باستثناء قلّة، لم يكترثوا لهذه الملفات ولا بشؤون تطوير التلفزيون، مع أن لهم سلطة الوصاية وفي استطاعتهم اتخاذ القرارات المناسبة في شأنه.
هكذا بقيت هذه المؤسسة الوطنية تعمل بلا رقيب ولا حسيب، خصوصاً في طريقة صرف الأموال المخصصة لها. من هنا مسؤولية وزراء الإعلام كبيرة.
وفي ظل غياب التعيينات الإدارية في شأنه، كيف يستمر عمل تلفزيون لبنان، وكيف يستعيد دوره الذي كان رائدا في حقبة مضت؟

أرشيف يباع؟
قضيّة "تلفزيون لبنان" دفعت وزير الإعلام وليد الداعوق إلى الوجود في مبنى المحطة في تلة الخياط أكثر من وزارته، من أجل متابعة شؤون التلفزيون الرسمي وشجونه، والتحقيق بدقة في بعض الملفات التي تُطرح حولها علامات استفهام. استقبل "النهار" في مكتبه هناك، مشيراً إلى ان شغله الشاغل حاليا يتركّز على قسم الأرشيف، "مكمن قوّة التلفزيون"، كما يقول، مذكّراً بأن تلفزيون لبنان بقي لحقبة طويلة منذ تأسيسه عام 1958 الوسيلة الإعلامية الوحيدة في البلاد. 
"جيتي والله جابك... أخدلي التلفزيون كل وقتي وصار شغلي الشاغل"... بهذه العبارة أكد الوزير انكبابه على العمل للنهوض بالمحطة، قائلاً: "أنا ضد التمديد، وكنت آمل الإقدام على تعيين مجلس إدارة جديد، لكن الوضع السياسي الراهن يؤخر بعض الشيء المضي في هذا المسار"، متمنياً ألا تطول هذه الفترة. ولأن خطّته بتعيين مجلس إدارة قد يتأخر تنفيذها، "قررت أن أشمّر عن ساعدي وأتابع شؤون التلفزيون يومياً، واتخذ القرارات التي تليق به".
يشير الوزير إلى أن 85% من وقته يخصصه لـ التلفزيون، ويقول بصراحة: "ينتابني شعور مؤلم لحال الأرشيف المتردية، وبالنسبة إليّ يمثل الأرشيف تراثنا الوطني، وواجباتي المحافظة عليه". 
 كيف تمكنك المحافطة عليه وقت يتم بيع بعض مسرحيات فيروز مثلاً، التي نشاهدها على محطة "روتانا"، ومسلسل أبو سليم على "الجديد"؟ وغير ذلك؟ ما فائدة المحطة من بيع أرشيفها؟ ألا يُفترض أن يبقى ملكاً حصرياً لها؟
"صحيح هذا الكلام"، يجيب، "وأنا أرفض بالمطلق بيع أي شيء، همّي هو المحافظة على هذا الأرشيف، وما حصل جاء نتيجة الإهمال وعدم الاكتراث لتسوية الأمور، مثل معالجة الحال المأسوية للأشرطة". وهو بصفته ممثلاً للدولة التي تملك تلفزيون لبنان، حضر اجتماع مجلس الإدارة الأخير، وأسف عندما أجابه أحد أعضاء هذا المجلس ردا على سؤاله عما إذا كان يتفقد الأرشيف: "ولا مرة طيلة 13 سنة في التلفزيون"!

تحقيق في ملفات الإهدار
هل أنت راضٍ عن مستوى الإنتاج الدرامي الذي نفذه التلفزيون أخيراً، خصوصاً عندما يُفاجأ المشاهدون بعرض مسلسل "إسمها لا" من إنتاجه على شاشة "الجديد" ثلاث حلقات أسبوعياً، في حين أن المسلسل لا يزال يُعرض على شاشة تلفزيون لبنان حلقة أو أثنتين في الأسبوع، الأمر الذي يؤثر سلباً على استقطاب مشاهدين؟ هل أصبح هدف الإدارة الربح المادي أم تحول إنتاج المسلسلات شركة إنتاج من دون معرفة لمن تجيّر الأرباح؟ 
يجيب أنه سيجري تحقيقاً كاملاً متكاملاً في الموضوع، كذلك بالنسبة إلى مسلسل جديد لم يتم إنتاجه بعد هو "الهروب إلى النار".
 أين تصرف هذه المبالغ؟ 
يؤكد أنه لا يعلم شيئاً عن بيع المسلسلات الجديدة، لكن في حال ثبت ذلك، سيلجأ إلى القضاء لإجراء المقتضى "لانه لا يجوز السكوت عن مثل هذه الأمور إطلاقاً".
نقلنا إلى الوزير ما علمته "النهار" من مصادر مطلعة أن ثمة صفقات كبيرة تشمل 800 إلى 900 ساعة من إنتاج التلفزيون يتم نسخها بطريقة غير شرعية في مبنى المحطة في الحازمية ليتم بيعها إلى محطات أخرى!
يقول: "بصفتي المسؤول عن التلفزيون أحتاج إلى بعض الوقت لأكتشف كل الثغرات، خاصة أن ثمة خفايا لا يمكن كشفها ما بين ليلة وضحاها"، مؤكداً أن كل شيء سيظهر قريباً"...
وبسؤاله عن السبب، أو مسبّب هذه الفوضى التي لحقت بالمؤسسة، يجيب: "لا أرغب بالعودة إلى الماضي، إنما أنظر إلى الحاضر والمستقبل، وما جرى في الماضي قد تتم المحاسبة في شأنه لاحقاً، لكن الأهم الآن أن نضع خارطة طريق نرى من خلالها حاجات هذه المؤسسة من أجهزة ومعدات وإضاءة وغير ذلك". 
 وماذا عن الإعلانات؟ فحتى تاريخه لم يأتِ التلفزيون بشركة تستقطب إعلاناته، وتتجنب الإدارة التعاقد مع شركة تنظّم هذا الأمر وتحافظ على مداخيل المحطة؟
يوضح في هذا المجال أنه اجتمع مع معلنين كبار في القطاع الخاص في لبنان، وهؤلاء وعدوه بدعم التلفزيون بأجهزة "مقابل إمرار نسبة ضئيلة من إعلاناتهم من طريق تروك"، مع الإشارة إلى أنه عرض عليه في اجتماع مجلس الإدارة برنامج في هذا الخصوص تتولاه شركة، "لكن الشروط غير مناسبة والنتيجة ستكون على حساب المحطة، اذ تترتب عليها مبالغ أكثر مما تتقاضى ما دفعني إلى رفض العرض".

تجهيزات "بالتروك"!
وبالعودة إلى مسألة التجهيزات، يقال أنه تم تجهيز التلفزيون بعدد لا يستهان به من السيارات عن طريق "التروك" تسهيلاً لعمل المصورين، لكن استخدامها لا يقتصر على نقل المصورين فحسب، إنما يستخدمها أعضاء من مجلس الإدارة في أمور خاصة خارج نطاق عمل المحطة، فهل صحيح أن الـ 12 سيارة تقريباً توافرت من طريق التروك ومن يستعملها تحديداً؟ وإذا افترضنا أنها تمت عن طريق التروك، فمن يتكلف بمصاريفها لناحية البنزين والصيانة والميكانيك... الخ. والسؤال الأهم: اليس من الأجدى تأمين أجهزة ومعدات لسد النقص الحاصل في المحطة؟
لا يخفي الداعوق أن هذه المسألة وصلت إلى مسامعه، مشيراً إلى أنه أجرى تحقيقاً في شأن استخدام السيارات، "وتبيّن أنها تمت من طريق التروك مقابل إعلانات"، لكنه في الوقت عينه تبين له أن هناك سوء استخدام لها، فاستنكر الأمر مؤكداً: "الأفضلية لديّ للصحافيين أو الموزعين أو الريبورترز، خاصة النساء اللواتي يمارسن المهنة في الليالي، لهم أحقية استخدام سيارات المحطة، بالإضافة إلى المصورين".
وعلى أثر تدخل الداعوق في مسألة الاستخدام الشخصي للسيارات، قال رئيس مجلس الإدارة إنه سيتخلى عن استخدام سيارة المحطة. 
 ثمة أربعة مبان لـ "تلفزيون لبنان" هي: تلة الخياط، الحازمية، الحمراء والإيفوار، ماذا عن مبنى الإيفوار غير المسجل باسم تلفزيون لبنان؟ هل تمت صفقة في شأنه؟ اليس الأجدى دمج الكل في مبنى واحد بهدف التخفيف من الاهدار وأعباء المصاريف بدل اجارات وفواتير وغيرها؟ 
"لا مجال للصفقات على الإطلاق"، يؤكد الوزير،"ثمة أقاويل حول هذا الأمر لكنها غير صحيحة، والسبب يعود إلى الحاجة لطرحه في مجلس الإدارة لاتخاذ القرار بشأنه"، مضيفاً أنه سيعترض عليه ويمنع طرحه. وذكر أنه يوجد مبنيان مسجلان باسم "تلفزيون لبنان"، هما الحازمية وتلة الخياط، فيما مبنى الحمراء بالإيجار، "ونحن الآن في إطار تسجيل المكاتب في سنتر إيفوار باسم التلفزيون بعدما ربحنا الدعوى، ولا أزال أتابع الموضوع عن كثب". 
يتمنى الوزير دمج المحطة في مبنى واحد، إلا أن "حلمي أكبر بكثير، ويتمثّل في انجاز مدينة إعلامية في بيروت، آنذاك يمكننا دمج التلفزيون في مكان واحد والتخلي عن الأمكنة الأخرى". 
 ارتفعت موازنة المحطة بعض الشيء مطلع هذه السنة إلى نحو 580 مليون ليرة شهرياً، بعدما كانت 550 مليوناً في الأعوام السابقة، إلا أنها بالكاد تكفي رواتب 205 موظفين، فهل ستشهد الرواتب اللاحقة تأخيراً كما حصل قبل اشهر؟
يجيب: "إن دفع رواتب الموظفين مقدّسة بالنسبة إلينا، وتفادياً لعامل التأخير حرصتُ على رفع هذه الموازنة بقدر ما استطعت لدفع الرواتب وتشغيل أمور صغيرة، وأسعى إلى رفع ميزانيتنا لتحسين وضع المحطة على أكثر من صعيد". 
ويعترض الوزير الداعوق على إدخال التلفزيون في لعبة المحسوبيات والتجاذب السياسي عندما يحين وقت تعيين مجلس إدارة جديد، "لأن أهداف تطوير التلفزيون أسمى وأنبل من هذه الأمور، والجانب التجاري فيه ليس أبعد من الغاية الإعلانية والحوافز الدعائية". 





Sent from my iPad

jeudi 15 mars 2012

اعلام - الشيخ قاسم يحذر

اعلام - الشيخ قاسم يحذر
 من الحرب الناعمة التي يخوضها الغرب ضد شبابنا واجيالنا
رأى نائب الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم، أن الحرب الناعمة التي يخوضها الغرب ضد شبابنا وبناتنا وأجيالنا وساحتنا تأخذ عنواناً مختلفاً عن العنوان العسكري
وهو عنوان الدخول إلى العقول والقلوب عن طريق الإباحية والإثارة والأعمال التي تركز على اللهو والابتعاد عن طاعة الله تعالى وتوفير كل الوسائل التي تجعل الإنسان إنساناً مادياً لا يفكر إلاَّ بلذته وشهوته كي لا يكون له قضية ولا يكون له موقع ولا دور.

وفي كلمة ألقاها خلال حفل تأبين الحاجة هناء عياش في مجمع الكاظم (ع)، حذّر الشيخ قاسم من الحرب الناعمة التي تغير الأفكار وتبطل العقائد، وتحرف السلوك، وتغرق الإنسان في المادية لذةً وجشعاً وانحرافاً،
 مضيفا "نحن في نهاية المطاف نتلهى بهذه الأمور وهم يخططون لمستقبلهم والسيطرة علينا من أجل أن يتحكموا بمسارنا".
ولفت إلى "أن بعض وسائل الإعلام تتصرف بطريقة سيئة وهي تشبه العقل الغربي المادي في طريقة الأداء ولا تلتفت إلى أجيالنا وأطفالنا"،
 موضحا ان "بعض وسائل الإعلام المتلفزة تعرض برامج تخدش الحياء، وبرامج تسيء إلى الرجل والمرأة وإلى الحياة الأسرية، ويتكلمون بكلام فاضح، ويطرحون نكات وطريقة في التعبير والتعاطي ليس فيها من الأخلاق أي شيء تحت عنوان حرية الرأي،
وتحت عنوان  أن كل إنسان يستطيع أن يقول ما يريد وللناس أن يسمعوا أو لا يسمعوا هذا يعود إليهم، إن كنا نتحدث بمنطقكم أن حريتكم تقف عند حرية الآخرين وعند إيذاء الآخرين".

وتوجه سماحته إلى هذه الوسائل بالقول "أنتم تؤذون أطفالنا وأولادنا وأجيالنا وبيوتنا بهذه الإساءات، لا يحق لكم، مهما ادعيتم من تقدمية وتحضر ومدنية، أرونا المنافسة في التقدم العلمي، أرونا المنافسة في الأخلاق الصاعدة، أرونا المنافسة في أن تكونوا في موقع ينفع ويخدم المجتمع ويعالج الشؤون الاجتماعية، هذه هي المنافسة،
أما المنافسة بقلة الحياء وقلة الأدب والابتعاد عن القواعد الأخلاقية، هذا أمر مرفوض ولا يمكن أن يكون مقبولاً، ويجب أن يجد علاجاً بأي طريقة من الطرق".

وفي الختام، أضاف الشيخ قاسم "انظروا في المقابل أنتم تتحدثون عن الشباب والشابات بأنهم يحتاجون مثل هذا الانحراف، انظروا إليهم في مواقع الجهاد، وانظروا إليهم في مواقع التقوى والطاعة والأخلاق والإنسانية، لقد رفعوا رؤوسنا في موقع الجهاد، وتصرفت هذه القوة لمصلحة الوطن ونصرة الإنسان واستعادة الأرض، فكان هؤلاء الشباب شرفاً وعزة وكرامة، وكذلك كانت النساء المجاهدات نموذجاً لتخريج الأبطال، هذا هو النموذج الذي يشرف والذي يرفع الرأس والذي نريده لشبابنا وشاباتنا".
المصدر:http://www.alintiqad.com/essaydetails.php?eid=52620&cid=7
05-03-2012 |
______________________________________

contre les médias « occidentalisés »

Naïm Kassem s'élève contre les médias « occidentalisés » qui portent atteinte à « la pudeur »
OLJ  - 06/03/201

Le secrétaire général adjoint du Hezbollah, cheikh Naïm Kassem, a fait le procès des médias libanais, notamment les médias audiovisuels, les accusant de porter préjudice à la jeunesse libanaise, ainsiح qu'à « la pudeur » et « la morale ». Il a déploré dans ce cadre que ces médias « collent à la mentalité occidentale matérialiste dans leur façon d'agir, sans prendre en considération nos enfants et nos jeunes ». 
Dans un discours prononcé au cours d'une cérémonie à caractère religieux, le numéro deux du Hezbollah s'est élevé contre « certains médias audiovisuels qui portent atteinte à la pudeur et qui diffusent des programmes préjudiciables à l'homme, à la femme et à la vie familiale ». « Sous prétexte de liberté d'expression, ils utilisent un langage cru, ils se livrent à des blagues et ont recours à une façon de s'exprimer ou de traiter les choses qui sont très loin de la morale », a-t-il affirmé. 
Et cheikh Kassem d'ajouter : « La guerre insidieuse qu'ils mènent contre nos jeunes et nos filles prend une tournure différente du volet militaire. Ils s'emploient à pénétrer nos esprits et nos cœurs par le biais de l'incitation à la débauche et aux divertissements qui nous éloignent de la soumission au Très-Haut et qui font de l'homme un être matériel qui ne pense qu'à ses pulsions et ses désirs, afin qu'il n'ait plus aucune cause, aucun rôle, ni aucune position. » 
Le numéro deux du Hezbollah a également mis en garde contre « la guerre pernicieuse qui modifie la pensée, paralyse les idéologies, change le comportement et plonge l'homme dans le matérialisme, le désir, la déviation et la cupidité ». 

« En définitive, notre attention est détournée de cette façon pendant qu'ils planifient notre avenir, qu'ils s'emploient à nous contrôler afin de mieux influer sur notre sort », a ajouté cheikh Kassem. 
« Vous n'avez pas le droit de porter préjudice de la sorte à nos enfants, à nos jeunes, à nos familles, même si vous prétendez être progressistes, civilisés et développés, a poursuivi le secrétaire général adjoint du Hezbollah.

 Montrez-nous plutôt la compétition au niveau du progrès scientifique, au niveau de la moralité, au niveau de tout ce qui sert la société et les problèmes sociaux. Mais la compétition au niveau du manque de pudeur, du manque de moralité, cela nous le refusons. Il faut régler un tel problème de n'importe quelle façon. » 
En conclusion, le numéro deux du Hezbollah a rendu hommage aux jeunes qui sont sur « les fronts du jihad (...) en vue de récupérer la terre et venir en aide à l'homme pour défendre son honneur et sa dignité ». 


Sent from my iPad

mercredi 14 mars 2012

إحالة صحافي وموقع "التيار العوني" على المحاكمة بتهمة القدح والذم بمفتي جبل لبنان


إحالة صحافي وموقع "التيار العوني" على المحاكمة بتهمة القدح والذم بمفتي جبل لبنان



أصدر قاضي التحقيق في بيروت فريد عجيب 
قراراً ظنياً أحال بموجبه 
الصحافي مارون ناصيف ومدير موقع "التيار الوطني الحر" الالكتروني باتريك باسيل، 
أمام الحاكم المنفرد الجزائي في بيروت لمحاكمتهما بجرائم القدح والذم والتحقير بمفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو 
واثارة النعرات الطائفية والمذهبية من خلال مقال كتبه ناصيف ونشر على الموقع الالكتروني للتيار في الرابع من شباط عام 2011. 

وأشار القرار في وقائعه ان الشيخ الجوزو تقدم بشكوى عرض فيها انه بتاريخ 4/2/2011 نشر موقع التيار الوطني الحر (tayyar.org) في صفحته الرئيسية على شبكة الانترنت مقالاً للمدعى عليه مارون ناصيف تضمن أخباراً كاذبة وقدحاً وذماً وتحقيراً به وبالمقام الوطني والديني الذي يمثله،
كما تضمن جملاً وعبارات مثيرة للفتن وللنعرات الطائفية بين الطائفتين السنية والشيعية،
 وان المقال المذكور فيه اساءة الى الطائفة التي يمثلها المدعي، مضيفاً ان المدعى عليها شركة 12B.I.S.SARL هي المولجة بإدارة وتشغيل وتطوير ومراقبة موقع التيار الوطني الحر على الانترنت. 

وأورد القرار العبارات المشكو منها التي تضمنها مقال ناصيف،
 ولفت الى ان المدعى عليه مارون ناصيف اعترف لدى استجوابه استنطاقياً بانه هو من كتب المقال المشكو منه ونشره في 12/1/2010 على الموقع الالكتروني للتيار الوطني الحر، حيث يعمل،
وذلك بعد أن تناول المدعي برنامج LOL الذي تبثه قناة الـOTV موضحاً ان تاريخ 4/2/2011 الوارد في الشكوى هو غير صحيح بالنسبة لتاريخ نشر مقاله،
ومردفاً انه لم يقصد من العبارات التي استعملها في مقاله الذي وصفه بالسياسي، اثارة النعرات الطائفية أو التهجم على المدعي أو قدحه أو ذمه. 

أما باسيل فقد أدلى في افادته الاستنطاقية بصفته المفوض بالتوقيع عن المدعى عليها شركة 12B.I.S.SARL بأنه المسؤول القانوني عن الموقع الالكتروني للتيار الوطني الحر على شبكة الانترنت،
وبأن الشركة المدعى عليها هي التي تتولى تشغيل هذا الموقع، وانه يتولى مسؤولية نشر المقالات فيه، نافياً إطلاعه المسبق على المقال موضوع الدعوى وواصفاً إياه بالسياسي، مضيفاً انه قد أوعز الى أحد العاملين على الموقع المذكور بسحبه بعد ان تقدم المدعي بشكواه،
وأن المقال جاء رداً على تصريح المدعي على "تلفزيون الجديد" الذي تناول فيه برنامج LOL. 

واعتبر القرار في باب القانون ان المدعي ينسب الى المدعى عليهما اقدامهما على ارتكاب جرائم التحقير والقدح والذم بحقه واثارة النعرات الطائفية والمذهبية وان المدعى عليه مارون ناصيف هو كاتب المقال موضوع الدعوى المشكو منه، وقد تضمن بعض العبارات والمقاطع والألفاظ المذكورة في باب الوقائع والتي استعملها الكاتب المدعى عليه ومن شأنها النيل من شرف وكرامة المدعي والإزدراء به وتحقيره وتعكس في طريقة استعمالها ذماً وقدحاً بشخصه وبمركزه وإثارة النعرات الطائفية والمذهبية،
وان فعل المدعى عليه مارون ناصيف، بالشكل المبين في باب الوقائع، يشكل الجنح المنصوص عليها في المواد 286 و388 و317 من قانون العقوبات وان فعل المدعى عليها شركة 12B.I.S.SARL لجهة اقدامها على نشر المقال المشار اليه على الموقع الالكتروني الذي تتولى تشغيله يشكل الجنح المنصوص عليها في المواد 386 و388 و317 من قانون العقوبات معطوفة على المادتين 210 و214 من القانون نفسه.

المصدر: وكالات | التاريخ: 3/13/2012


Sent from my iPad

مشروع تنظيم الإعلام - مجلس الوزراء


مشروع تنظيم الإعلام -  مجلس الوزراء 
07 / 03 / 2012
تقدم وزير الاعلام وليد الداعوق الى مجلس الوزراء بطلب الموافقة على مشروع قانون لتنظيم الاعلام الالكتروني. ويعمل وزير الاعلام على تنظيم هذا القطاع من دون المس بالحريات الاعلامية،

على ما يؤكد لـ"النهار".
ويقول "أنا عملت على المشروع وحضّرته، وأفضل عدم ربطه بموضوعات ومشاريع أخرى. في آخر إحصاء قبل شهر ونصف شهر، كان عدد المواقع الالكترونية اللبنانية التي تتعاطى السياسة نحو 140، وقد يكون العدد تضاعف اليوم. لا نعلم".
ويقوم المشروع الجديد، والكلام للداعوق، على فكرتين أساسيتين توفران التنظيم والحماية.
 الاولى ان يكون لكل موقع محل اقامة ومدير مسؤول يمكن العودة اليه والاتصال به اذا حصل سوء فهم أو تعدّ على الحريات العامة وكرامات الناس. 
في المقابل، تتعهد الوزارة، وبالتالي الحكومة الدفاع عنه وحفظ حقه في الحماية الفكرية والادبية أي حماية الملكية، فيجوز له عندئذ التقدم لمقاضاة أي فريق آخر يسرق محتوياته.
وعن المواقع التي تبث في الخارج، قال ان لمواقع عالمية مثل "بي بي سي" و"سي ان ان" عناوين واضحة، وأسماء حقيقية وليست وهمية، ولم يؤثر الامر في عملها وصدقيتها، بل على العكس، تكتسب صدقية أكبر للانتشار والمنافسة. 
ولماذا لم ينسق مع لجنة الاعلام النيابية التي تدرس مشروعا موازيا أجاب: "قانون الاعلام الذي تدرسه اللجنة واسع جدا، ويحتاج الى وقت طويل لإقراره وبدء العمل
ط به. نحن عملنا على مشروع سريع لا يتعارض مع غيره، ويمكن ان يدخل في اطار المشروع الواسع لتنظيم الاعلام".وأكد أنه "لا يمكننا   الانتظار فيما الوقت يمضي من حولنا بسرعة ويسبقنا".
وفي ما يأتي مشروع القانون:

الأسباب الموجبة
لما كان لبنان سبّاقا بين الدول العربية في استصدار القوانين والانظمة التي ترعى العمل الاعلامي على مستوى المطبوعات والمرئي والمسموع والبث الفضائي،
ولما كان السعي الى مواكبة التطور التقني ومجاراة العصر هدفا جوهريا وملحا في سياق تعزيز حرية التعبير والقول وحق الوصول الى المعلومات واتاحتها ورفع الحواجز والعوائق من أمام تدفقها والحصول عليها وارسالها او اعادة ارسالها بواسطة أنظمة اتصال حديثة،
ولما كان الاعلام الالكتروني قد أخذ حيزا مهما على المساحة الاعلامية ولا سيما في بلدنا، وقبل صدور القوانين والانظمة التي ترعى عمله وتعززه، ونظرا الى ما يشكله هذا التطور التقني على مستوى الاعلام الالكتروني من أهمية وحضور كبيرين، فان الامر يستدعي ايجاد تشريعات وأنظمة قانونية مرنة لمواكبة هذا الشأن ومؤازرته من جهة، وتؤكد من جهة اخرى الحفاظ على المبادئ والأسس والثقافات والمعتقدات المتنوعة وتمكن الجميع من التعامل بدراية ووعي، مع وفرة المعلومات الوافدة والمتاحة كمّا ونوعا. 

مشروع قانون للإعلام الإلكتروني 
-المادة الاولى: النشر بواسطة الوسائل الالكترونية او غيرها حر لا قيد على هذه الحرية إلا بمقتضى القوانين المرعية الاجراء. 
يحظر نشر بواسطة الوسائل الالكترونية ما يمس الآداب العامة والاخلاق وما يتعلق بألعاب الميسر والقمار.
- المادة 2: يعنى بالتواصل الالكتروني، ارسال واستقبال ونشر وبث ونقل المعلومات والتصرف بها وحفظها، من خلال الوسائل الالكترونية او الموجات الكهرومغنطيسية او وسائط رقمية او أي وسيلة أخرى، أكانت اشارات أم كتابات أم نصوصا أم أصواتا أم صورا ثابتة ومتحركة أو يمكن ان تترافق معا وتمكن اعادة استخدامها.
- المادة 3: التواصل الالكتروني يتم بين العموم ويجري من خلال تداول المعلومات التي ليس لها طابع المراسلات الشخصية، ويمكن وضع محتواها في متناول العموم او أي فرد بناء على الطلب.
- المادة 4: يعنى بالموقع الالكتروني المنظومة المعلوماتية التي لها اسم وعنوان محددان بوضوح وبيانات يقوم صاحبها بإيداعها وزارة الاعلام لقاء ايصال، شرط تقديم البيانات الآتية، وهي:
أ – اسم مالك الموقع وهويته أكان شخصا معنويا أم طبيعيا.
ب – اسم المدير المسؤول الذي يعينه صاحب الموقع من الاشخاص الطبيعيين وعنوانه في لبنان وبيانات الاتصال به، ويمثّل الموقع أمام الجهات الادارية والقضائية. ويجب ان تتوافر له الشروط الآتية:
- أن يكون متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية وغير محكوم بجنحة شائنة او جناية.
- ألا يكون مديرا مسؤولا لأكثر من موقع الكتروني واحد.
- ألا يكون من الاشخاص المتمتعين بأي حصانة قضائية.
- المادة 5: يمكن أن يكون صاحب الموقع مديرا مسؤولا له، في حال توافرت الشروط الواردة اعلاه.
- المادة 6: تطبق على العاملين في المواقع الالكترونية الاعلامية الاحكام والانظمة التي تطبق على الصحفيين والمراسلين والعاملين، الواردة مهماتهم في قانون المطبوعات، القانون 382/94.
- المادة 7: تطبق على المواقع الالكترونية الاعلامية، القوانين والانظمة التي ترعى أصول نشر وبث الاعلان او الدعاية او الترويج لحدث او منتج او جهة أو شخص، ولا سيما تلك المتعلقة بحقوق الملكية الادبية والفكرية.
المادة 8: تتولى محكمة المطبوعات النظر في كل ما له علاقة بالمخالفات والنزاعات القضائية الناتجة من المواقع الالكترونية وأعمالها.
وزير الإعلام
______________________


من ناحية أخرى، يعتبر مخايل أن الأخطر في مشروع القانون هذا هو المادة التاسعة منه، التي تنص على
أن "دقائق هذا القانون تحدد بمراسيم تتخذ في مجلس الوزراء بناء لإقتراح وزير الإعلام"،

ويشدد على أنه لا يحق لأي جهة الحد من الحريات إلا المجلس النيابي،

 ويعتبر أن الهدف من هذا القانون على ما يبدو وضع اليد على الإعلام الإلكتروني أكثر من التنظيم.
وليد الداعوق"
النهار 



Sent from my iPad

Cybercensure : la France reste sous surveillance en 2012

Cybercensure : la France reste sous surveillance en 2012

Par Geoffroy Husson
Mis à jour le 12/03/2012 à 16:57 | publié le 12/03/2012 à 16:12 Réactions (70)
Le Figaro

Reporters sans frontière reproche à la France les lois Loppsi et Hadopi, jugées contraires à la liberté d'expression sur Internet. Dans le reste du monde, 2011 a été une année noire pour les «net-citoyens».

Le rapport de Reporters sans frontière, publié ce lundi à l'occasion de la Journée mondiale contre la «cybercensure», fait un état des lieux des pays qui portent atteinte aux libertés sur Internet.
Ce rapport classe les pays en deux listes: ceux considérés comme des «ennemis d'Internet», où figurent douze pays dont la Chine et la Corée du Nord, et ceux placés «sous surveillance».
Pour la deuxième année consécutive, la France est le seul pays de l'Union européenne à faire partie de cette seconde liste. Elle y côtoie notamment l'Égypte, l'Inde, la Turquie, la Russie et l'Ouzbékistan.

La loi Hadopi est toujours le principal reproche adressé à la France par RSF.
«Le pays persiste dans son approche répressive de la protection du droit d'auteur», juge l'ONG. Reporters sans frontière rappelle la position du rapporteur spécial pour la liberté d'expression des Nations-Unies qui, enjuin 2011, affirmait que «couper l'accès Internet des utilisateurs, quelle que soit la justification fournie - et ceci inclut les lois relatives à la violation de la propriété intellectuelle - est une mesure disproportionnée».

RSF critique également filtrage du Net opéré par l'administration française au moyen de différentes lois, comme la Loppsi 2. Votée en 2011, cette loi permet un filtrage des sites hébergeant des contenus pédo-pornographiques ou l'installation de logiciels de surveillance sur les ordinateurs d'individus suspectés de crime organisé.
Reporters sans frontière dénonce aussi le blocage des sites de jeux en ligne qui ne sont pas autorisés par l'État, et celui du site Copwatch qui souhaitait «lutter par la transparence et l'information contre les violences policières».

Une année noire pour les «net-citoyens»

La France n'est évidemment pas le seul pays critiqué par Reporters sans frontière.
L'ONG rappelle qu'en 2011, les internautes ont été «au cœur des changements politiques qui ont affecté le monde arabe» et qu'ils en ont «payé le prix fort».
Selon le rapport, 200 arrestations de blogueurs ont été répertoriées en 2011, «soit une hausse de 30 % par rapport à l'année précédente». «Plus de 120 net-citoyens sont emprisonnés à ce jour» et cinq ont été «tués alors qu'ils étaient engagés dans une mission d'information». «
2011 restera comme une année d'une violence sans précédent contre les net-citoyens», conlut RSF.

Outre les arrestations, Reporters sans frontière signale l'apparition du filtrage d'Internet comme nouvelle arme de censure. «Pour assurer la réussite d'un blackout, il ne suffit plus d'écarter la presse, d'intimider les témoins et de bloquer quelques sites d'information et d'opposition.
Une méthode bien plus efficace consiste à imposer un blocus sur un territoire pour empêcher l'arrivée de témoins gênants et la sortie de tout support numérique», explique le rapport.
L'occasion d'adresser un nouveau reproche à la France en rappelant le rôle de la société française Amesys, accusée d'avoir fourni à la Libye un système de «surveillance massive de l'Internet en Libye».
La semaine dernière, le groupe Bull a annoncé qu'il allait revendre cette filiale, qu'il ne juge pas «stratégique».



Par Geoffroy Husson

Sent from my iPad

vendredi 9 mars 2012

Le numérique dans l’Église

chers amis
voici un doc interessant sur inertnet et eglise:

http://www.la-croix.com/content/download/795407/24453371/version/1/file/JSFS-Seneze-PDF.pdf


J.T.K

Le numérique, « enjeu majeur » pour l’enseignement

Le numérique, « enjeu majeur » pour l'enseignement
Le conseil national du numérique a publié vendredi 9 mars ses recommandations pour développer l'accès au numérique dans les écoles, qu'il qualifie « d'enjeu majeur » pour l'égalité des chances.
« Près de 100 000 écoliers sortent tous les ans du CM2 sans maîtriser les compétences de base », apprend-on dans un communiqué du conseil, qui en déduit que « le potentiel offert par le numérique reste encore très peu exploité ».

Le conseil attribue l'insuffisance du matériel et le manque d'accompagnement des enseignants « à des problèmes de gouvernance plutôt qu'à des contraintes financières ».
Il met notamment en cause l'éclatement des responsabilités entre les académies en charge de la pédagogie et les collectivités qui assurent les dépenses en équipement et manuels scolaires. Il recommande donc « une mutualisation – volontaire – des responsabilités et des moyens, au niveau régional, entre les académies et les collectivités locales ».

Le conseil du numérique est composé de dix-huit membres, parmi lesquels des représentants des opérateurs télécoms ou des dirigeants de sociétés Internet.
Il a pour mission de conseiller le gouvernement sur les questions numériques.

source:http://www.la-croix.com/Actualite/S-informer/France/Le-numerique-enjeu-majeur-pour-l-enseignement-_NG_-2012-03-09-776581


J.T.K

Le numérique, « enjeu majeur » pour l’enseignement

Le numérique, « enjeu majeur » pour l'enseignement
Le conseil national du numérique a publié vendredi 9 mars ses recommandations pour développer l'accès au numérique dans les écoles, qu'il qualifie « d'enjeu majeur » pour l'égalité des chances.
« Près de 100 000 écoliers sortent tous les ans du CM2 sans maîtriser les compétences de base », apprend-on dans un communiqué du conseil, qui en déduit que « le potentiel offert par le numérique reste encore très peu exploité ».

Le conseil attribue l'insuffisance du matériel et le manque d'accompagnement des enseignants « à des problèmes de gouvernance plutôt qu'à des contraintes financières ».
Il met notamment en cause l'éclatement des responsabilités entre les académies en charge de la pédagogie et les collectivités qui assurent les dépenses en équipement et manuels scolaires. Il recommande donc « une mutualisation – volontaire – des responsabilités et des moyens, au niveau régional, entre les académies et les collectivités locales ».

Le conseil du numérique est composé de dix-huit membres, parmi lesquels des représentants des opérateurs télécoms ou des dirigeants de sociétés Internet.
Il a pour mission de conseiller le gouvernement sur les questions numériques.

source:http://www.la-croix.com/Actualite/S-informer/France/Le-numerique-enjeu-majeur-pour-l-enseignement-_NG_-2012-03-09-776581


J.T.K

تقارير «المجلس الوطني للإعلام» بين التنفيذ والرفض



تقارير «المجلس الوطني للإعلام» بين التنفيذ والرفض

08 / 03 / 2012 :السفير  
«مُنع في فرنسا عرض «فيديو كليب» بموجب قانون الإعلام المرئي والمسموع، ثم منعته إحدى عشرة دولة أوروبية. هذه هي الحال في هذه البلاد المتحضرة
وعندما نطلب منكم التقيد بدفتر الشروط في قانون الإعلام المرئي والمسموع في بلادنا، من حيث عدم التعرض للآداب العامة، فهذا لا يعني أننا نقوم بتقييد الحريات».
هذا ما قاله رئيس «لجنة الإعلام والاتصالات» النيابية النائب حسن فضل الله، لممثلي وسائل الإعلام المرئية، خلال الجلسة التي عقدها معهم أمس الأول، بحضور رئيس «المجلس الوطني للإعلام» عبد الهادي محفوظ، و«هيئة حماية القيم والدستور» المشكلة من قبل المرجعيات الدينية في لبنان.
ويشير فضل الله لـ«السفير» الى أن ممثلي القنوات التلفزيونية أبدوا مرونة خلال الجلسة، التي يعتبرها مهمة بسبب مشاركة هيئات مدنية وروحية فيها نتيجة ضغوط وشكاوى من الناس والمرجعيات الرسمية..
كل ذلك يؤشر الى أن هناك «ضجة» في البلد حول ما تعرضه بعض الشاشات، ويضع القيمين عليها أمام مسؤولياتهم.
وحول التوصية التي سترفعها اللجنة الى الحكومة بشأن فرض تطبيق القوانين، يؤكد فضل الله «أنه في حال استمررنا في الحملة على هذا النحو، فإن الحكومة ستتدخل لا محالة.
وقد أثبتت لنا تجارب سابقة أن الاستمرار في متابعة القضايا وزيادة الضغط يدفعان الحكومة في نهاية المطاف للقيام بدورها».
وفيما يتساءل البعض عن أسباب عدم نقل وزير الإعلام تقارير «المجلس الوطني للإعلام» الى طاولة مجلس الوزراء، لتصبح مفاعليها نافذة، فإن اللجنة بحثت في جلستها إمكانية أن تصبح صلاحيات المجلس الاستشارية صلاحيات تقريرية لضمان التقيد بدفتر الشروط في القانون الإعلام المرئي والمسموع.
لكن يبدو أن ثمة تناقضا بين توجه «الوطني للإعلام» الذي يدعو في تقاريره البرامج المخالفة الى تعديل موعد عرضها الى العاشرة والنصف ليلا، وبين «هيئة حماية القيم والدستور»، وتحديدا «دار الفتوى» الممثلة فيها، حيث أصدر أمس المدير العام للأوقاف الإسلامية الشيخ هشام خليفة بيانا اعتبر فيه «أن البرامج المخلة بالآداب العامة تؤثر سلبا على أخلاقيات الشباب والناشئة وتتعارض مع القانون اللبناني».
وأكد أن «دار الفتوى» ترفض بالمبدأ مثل هذه البرامج في الليل، رافضا تحديد أوقات خاصة لها، «باعتبار أنه بالبث الفضائي، لم يعد هناك ليل أو نهار». كما أكد ضرورة «التفريق بين الحرية في طرح الآراء، وتجاوز الحد وخاصة في ما يخدش الحياء وكرامة الآخرين».
في المقابل، وفيما كان المشاركون في الجلسة من ممثلي القنوات التلفزيونية قد أبدوا مرونة في النقاش، حول «المخالفات» التي ترتكبها شاشاتهم، الا أن بعضهم يؤكد لـ«السفير» أن القضية لا تقتصر على خمس أو ست قنوات لبنانية، فأمام المشاهد مئات الأقنية عبر الأقمار الصناعية، فهل بإمكان المجلس أو اللجنة النيابية مراقبة الفضاء كله؟ وهل بإمكانهما مراقبة الانترنت والمواقع الالكترونية؟
وفي هذا الإطار، يقول مدير الإدارة والعلاقات العامة في قناة «الجديد» ابراهيم الحلبي لـ«السفير»: «نحن منفتحون، لكن هذا لا يعني أن تتم تجزئة الموضوع بهذه الطريقة، بل يجب السعي لتطوير قانون الإعلام المرئي والمسموع».
ويضيف: «إذا تناولنا موضوعا معينا، فقد يضغط علينا رجال الدين، وإذا أثرنا قضية سياسية يتم تهديدنا بإحالتنا على القضاء بتهمة القدح والذم. أصبحنا نقضي في «العدلية» وقتا أطول مما نقضيه في مكاتبنا! لذا قلنا لهم في الجلسة، بأننا نراعي مطالب الجهات الرسمية، لكن على الا يستخدم ذلك كحجة للتضييق على حرية الإعلام».
وحول برنامج «للنشر» الذي تناوله تقرير «الوطني للإعلام»، يقول الحلبي: «بإمكانهم أن يطلبوا منا تعديل توقيت برامج معينة، لتصبح في العاشرة والنصف مساء، وعدم إعادة عرضها نهارا، لكن لا يمكنهم أن يطلبوا منا حذف هذه البرامج. كما يجب عليهم التمييز بين «للنشر» على شاشة «الجديد» وبرنامج النكات «لول» على شاشة أخرى. ويجب عدم التعاطي مع جميع القنوات باعتبارها كلها مخالفة. وإذا كان في «للنشر» مثلا فقرة تعرضت للنقد، فإن فيه فقرات كثيرة تتيح تقديم المساعدة لحالات اجتماعية صعبة».
ويقول: «لسنا من دعاة خرق القانون من أجل سبق صحافي، فنحن أساسا نتجنب المخالفات لأننا نقوم برقابة ذاتية. لكن في حال تجنبنا عرض صور معينة، فالناس ستشاهدها على «يوتيوب». من هنا، ندعو لتطوير القانون وفق ما وصل اليه الإعلام اليوم».
من جهته، يؤكد ممثل «ال بي سي» المحامي سامي توما أنه لم يكن هناك خلاف في وجهات النظر بين المشاركين في الجلسة، فالكل حريصون على المجتمع، لكن التباين كان حول ما يضرّ المجتمع وما لا يضرّه. ويعتبر أن الهيئة الروحية المشاركة في الجلسة هي بالنهاية جزء من المجتمع وتمثل شريحة معينة.
وعما إذا كان هناك ثمة نية في «ال بي سي» لتعديل برنامجي «لازم تعرف» و«أحمر بالخط العريض» اللذين تناولتهما بالنقد تقارير «الوطني للإعلام»، يقول توما: «لا يمكنني الإجابة، لكن «ال بي سي» حريصة على المجتمع، وبرامجها موجهة في هذا الاتجاه، وإن كانت جريئة بعض الشيء».
وحاولت «السفير» التحدث الى روي الهاشم في «او تي في» للوقوف على وجهة نظره من الموضوع، الا أنه تعذر الأمر.

فاتن قبيسي / السفير