Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

dimanche 30 avril 2017

مراسلون بلا حدود: خامنئي من أكبر أعداء حرية الصحافة - Lebanese Forces Official Website

مراسلون بلا حدود: خامنئي من أكبر أعداء حرية الصحافة - Lebanese Forces Official Website

مراسلون بلا حدود: خامنئي من أكبر أعداء حرية الصحافة

ذكرت منظمة مراسلون بلاحدود في تقريرها السنوي حول حرية الإعلام والصحافة في العالم، أن إيران مازالت من الدول الخمس الأولى الأكثر سجنا للصحافيين، وأن الولي الفقيه علي خامنئي، مازال من أكبر أعداء حرية الصحافة. ويشير التقرير الذي نشر أمس الخميس على موقع المنظمة، إلى أن إيران احتلت مرتبة متدنية جدا في التصنيف العالمي لحرية الصحافة، حيث صنفت في المرتبة 165 من أصل 180 دولة.

وجاء في هذا التقرير أن إيران قامت اعتباطياً باعتقال العشرات من الصحافيين والمدونين بتهم واهية، كالعمل على زعزعة الأمن القومي وتهم فساد ملفقة. وتؤكد المنظمة أنه على الرغم من أن مرتبة إيران هذا العام تقدمت 4 درجات قياسا بالعام الماضي، لكن هذا لا يعني أن هنالك تحسنا على مستوى حرية الإعلام والصحافة، بل إن الظروف في دول الأخرى ساءت كثيراً.

كما جاء في التقرير أن النظام الايراني خلال العام الماضي كان قد صنفت من ضمن السجون الخمس الكبرى في العالم ضد الناشطين في مجال الإعلام والصحافة، وكذلك بالنسبة للظروف السيئة التي يعيشها الصحافيون المعتقلون في السجون، إضافة إلى سجناء الرأي والعقيدة إلى اللجوء للإضراب عن الطعام وتعرض عشرات الصحافيين لخطر موت.

كما استمرت الأجهزة الأمنية الإيرانية في استدعاء واعتقال الصحافيين وإجراء محاكمات غير عادلة ضدهم، وبالتالي الحكم ضدهم بالأحكام الثقيلة كالسجن والغرامات المالية ضد العديد منهم، إضافة إلى أحكام الجلد ضد 4 صحافيين.



Envoyé de mon iPhone JTK