Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

samedi 1 novembre 2014

الإعلام جزء لا يتجزأ من مهمة التبشير | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان

الإعلام جزء لا يتجزأ من مهمة التبشير | الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان
الاعلام جزء لا يتجزأ من التبشير
الإعلام جزء لا يتجزأ من مهمة التبشير

تلقت الجمعية العالمية الكاثوليكية للإتصالات SIGNIS  بيانًا رسميًّا يجعل منها جمعية عالمية للكنيسة وجزءًا لا يتجزأ من مهمة التبشير. تأسست هذه الجمعية عام 2001 وهي مستمرة الى اليوم بالعمل الرائد في الإعلام الكاثوليكي. بعيد تقديم وجيز عن هوية الجمعية وتلاوة صلاة قصيرة، قال رئيس المجلس الحبري للعلمانيين الكاردينال ستانيسلاف ريلكو انه الى جانب تأكيد هوية SIGNIS الكاثوليكية والتي تظهر في أكثر من 140 بلدًا، هذا البيان يحمل معه المسؤولية لمواصلة تعزيز المثل العليا للحقيقة والعدالة وكرامة كل فرد …
"خدمة تعزيز كرامة الشخص البشري، وتعزيز الحقيقة والعدالة والمصالحة – كل هذه الأشياء تأتي في سياق مهمة SIGNIS '…. في كثير من الأماكن تستخدم وسائل الإعلام للتلاعب برجال ونساء اليوم .. . ومن هنا تعلّم الكنيسة أن معاصرينا لديهم الحق بالحصول على معلومات حول الأسئلة المهمة في عصرنا وتكون مستوحاة من العدل والمحبة."
مع أن هذه الجمعية لطالما اعتمدت على دعم العديد من الكهنة إلا أنها ظلت منبرًا أيضًا للعلمانيين مع الوعي بشكل متزايد الى الحاجة للمشاركة الفعالة بالحوار النابض بالحياة مع وسائل الإعلام.
زينيت


Envoyé de mon Ipad 

Aucun commentaire: