Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

lundi 27 novembre 2017

إهانة مصطفى سبيتي رمز مريم العذراء.. برسم المعنيين!


-:عدّت بعض الآراء التي تُكتب عبر مواقع التواصل الاجتماعي الوقاحة، وأدبيات المجتمع، وحتى حرية التعبير التي يتغنّى بها اللبنانيون، فوصلت إلى درجة التعدي على الرموز الدينية وبشكل "مقرف" تعبّر عن نوايا أصحابها.ما قام به من يدعي نفسه أنّه شاعر، يدعى مصطفى سبيتي، يستدعي تدخُّل الأجهزة المعنية للتحقيق معه، ومعاقبته، إذ عمد هذا الرجل، الذي اعتاد في أشعاره على مدح النبي محمد، الى كتابة تعليق على صفحته عبر فيسبوك، مهيناً مريم العذراء ويسوع المسيح بأبشع وأحقر الكلمات.

والمثير للسخرية، أّن سبيتي، وبعدما راشقته التعليقات المناهضة لكلامه، إن من الطائفة المسيحية أو الإسلامية، عاد وأزال التعليق، مبرراً "سخافته" كغيره من رواد هذه المواقع، بأنّ أحدهم اخترق حسابه.وكأن هذا الشاعر، الذي لم يخرج من قمقمه بعد، لا يدرك أنّ العالم تخطى هذه التبريرات السخيفة، وكل ما نضح منه ما هو إلّا تعبير عما في داخله، ويجب على المعنيين بهذه "الجريمة"، نعم هي جريمة، أن تتخذ بحقه الإجراءات اللازمة، وتبرهن فعلاً إذا ما اختُرق حسابه، مع استبعاد هذا الأمر، ومحاسبته على شتم الرموز الدينية، كما يُحاسب غيره ممن يتطاولون على القانون.ليبانون ديبايت 
2017 -تشرين الثاني -26
كشف المدعي العام التمييزي القاضي سمير حمود "ان القضاء المختص اوقف المدعو احمد سبيتي الذي استخدم اسما مستعارا مصطفى سبيتي للاساءة الى السيدة مريم العذراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي ".
وأوضح حمود "أن التحقيقات جارية معه من قبل شعبة المعلومات".
ولاحقًا، صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:


"الساعة 7:00 من تاريخ اليوم 27/11/2017، وفي بلدة كفرصير الجنوبية، أوقفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، المدعو:
- أ. س. (مواليد عام 1952 لبناني)
وذلك لإقدامه سابقا على نشر كلام مسيء بحق السيدة مريم العذراء، على صفحة بإسم وهمي (مصطفى سبيتي) على موقع التواصل الاجتماعي "Facebook"، الأمر الذي أدى إلى استياء عارم لدى الناشطين على موقع "Facebook" ولدى الرأي العام.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه، مؤكداً انه أقدم على فعل ذلك للتعبير عن رأيه في لحظة انفعال وسكر، وبسبب بعض المشاكل العائلية الخاصة. وقد أقدم على إزالة الكلام المسيء لاحقا، وذلك بناء على طلب من أحد أقاربه.
أودع الموقوف القضاء المختص، بناء على إشارته. 
مواضيع ذات صلة

كشف المدعي العام التمييزي القاضي سمير حمود "ان القضاء المختص اوقف المدعو احمد سبيتي الذي استخدم اسما مستعارا مصطفى سبيتي للاساءة الى السيدة مريم العذراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي ".

وأوضح حمود "أن التحقيقات جارية معه من قبل شعبة المعلومات".

ولاحقًا، صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:


"الساعة 7:00 من تاريخ اليوم 27/11/2017، وفي بلدة كفرصير الجنوبية، أوقفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، المدعو:

- أ. س. (مواليد عام 1952 لبناني)

وذلك لإقدامه سابقا على نشر كلام مسيء بحق السيدة مريم العذراء، على صفحة بإسم وهمي (مصطفى سبيتي) على موقع التواصل الاجتماعي "Facebook"، الأمر الذي أدى إلى استياء عارم لدى الناشطين على موقع "Facebook" ولدى الرأي العام.

بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه، مؤكداً انه أقدم على فعل ذلك للتعبير عن رأيه في لحظة انفعال وسكر، وبسبب بعض المشاكل العائلية الخاصة. وقد أقدم على إزالة الكلام المسيء لاحقا، وذلك بناء على طلب من أحد أقاربه.

أودع الموقوف القضاء المختص، بناء على إشارته. 





Aucun commentaire: