Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

Mosaique de la chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj
Mosaique de la Chapelle Redemptoris Mater ,par Marko Rupnik sj

La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien

« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {

{L'ethique dans les moyens de communication sociale", Mgr John Folley Vatican 2000}

mardi 8 mai 2012

"حريات الصحافة: التحديات الأساسية والمسؤولية المهنية"،

"حريات الصحافة: التحديات الأساسية والمسؤولية المهنية"،
عنوان المؤتمر الإقليمي الذي نظمته اللجنة الوطنية للأونيسكو،
بالتعاون مع المكتب الإقليمي لمنظمة الأونيسكو ومركز إعلام الأمم المتحدة في بيروت،
في رعاية وزير الإعلام وليد الداعوق وحضوره،
لمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، في فندق "هوليداي ان".
بعد تقديم من رمزة جابر، قالت الأمينة العامة للجنة الوطنية للأونيسكو الدكتورة زهيرة درويش جبور، أن منظمة الاونيسكو تولي عناية كبيرة لحرية التعبير والصحافة باعتبارها مدماكا أساسيا لبناء السلام بين الشعوب وضمن المجتمع الواحد".
وأشارت الى"ان تقرير لجنة حماية الصحافيين تضمن أرقاما مقلقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، حيث تبين ان تسعة عشر صحافيا قد قتلوا خلال هذه السنة، وانه لغاية 31 كانون الأول 2011 لا يزال خمسة صحافيين مفقودين وسبعة وسبعون محتجزين".
وأكد مدير مكتب الاونيسكو الإقليمي في بيروت الدكتور حمد بن سيف الهمامي، أهمية الدور الذي يؤديه الإعلام في التثقيف في مجال حقوق الإنسان وحرية الصحافة وحرية التعبير، وفي تمكين الأفراد من الدفاع عن حقوقهم وعن حقوق الآخرين".

أما الداعوق فسأل، "كيف لنا ان نطمئن الى مستقبل الحرية في العالم بأسره عموما وفي منطقتنا العربية بالتحديد، في وقت لا يزال يقتل صحافي يقوم بواجبه المهني، أو يخطف او يعتقل او يسجن او ينفى او ينكل به او تمارس عليه شتى انواع الضغوط من ترهيب وتهديد أو ترغيب لمجرد التعبير عن رأي لا يتوافق مع رأي هذه الجهة أو تلك؟".

وقال: "اننا اليوم في لبنان، ونحن في عين العاصفة التي تهب على المنطقة، نقف شهودا أمام امكانات جديدة تسمح لنا بالانخراط اكثر فاكثر في مسيرة حرية التعبير، وذلك بفضل التكنولوجيات الجديدة والتطور غير المسبوق في وسائل الإعلام، ساعين الى تثميرها والافادة منها لاشاعة مناخات صحية تساعد في تنامي موجات تسونامي الحرية المطلقة، تواكبها مبادرات حثيثة وجدية لايجاد اطر قانونية عصرية ومتطورة لقانون مرن وحديث للاعلام".

ودعا العاملين في الحقل الاعلامي الى تأسيس اتحاد عام للصحافة اللبنانية، هدفه الرئيسي توحيد الكلمة ورص الصفوف في مواجهة ما يتعرض له الصحافيون من ضغوط.
ثم تحدث ناشر جريدة "السفير" طلال سلمان تحت عنوان "إشكاليات حرية الصحافة"، فسأل، كيف يمكن الحديث عن حرية الصحافة وعن التحديات الاساسية والمسؤولية المهنية من خارج واقع الصحافة في لبنان وما يتهددها في وجودها؟


JTK = Envoyé de mon iPad.

Aucun commentaire: