إن وسائل الاتصالات هي بالتأكيد واحدة من التحديات الأكثر إثارة في العقد الثاني من الألفية الثالثة.
هل ستتوصل الكنيسة الكاثوليكية الى إعلان دوافع الإيمان؟ وما الذي ستستخدمه للوصول الى المليارات من الناس؟
في زمن تبدو فيه الوسائل التقليدية قديمة، يبدو الانترنت ووسائل الاتصالات الجديدة تحتل مساحة أكبر في حياة ملايين الأشخاص في العالم أجمع.
وهذا ما تحدث عنه بشكل خاص، الكاردينال الهندي أوزفالد غراسياس، رئيس أساقفة بومباي والأمين العام لاتحاد المجالس الأسقفية في آسيا، في 11 أكتوبر الماضي، في روما، خلال سينودس الأساقفة للتبشير الجديد، مؤكدًا ما يلي: "لقد أُنعم على آسيا الشبابية "بتفجّر" في وسائل الاتصالات لم يسبق له مثيل. لا يجب علينا أن نعتبر ذلك كتهديد بل كعطية كبيرة من الله كي نستخدمها لنشر البشرى السارة. إن دعوتنا هي تحضير شبابنا بشكل خاص ليستخدموا وسائل الاتصالات الجديدة."
نشأت زينيت وتطورت كوكالة عبر الانترنت، أي يتم إرسال حوالي 16 مليون رسالة بالبريد الالكتروني شهريًّا.
في هذا السياق، قررنا أن نستثمر في تجديد موقعنا على شبكة الانترنت: يمكنكم الآن الولوج الى هذا الموقع على الرابط التالي:
www.zenit.org
إنه نتاج عمل مكثف قام به في الأشهر الأخيرة فريقنا التقني وفريق المحررين.
وهو واحد من الأقطاب التي تطورت بفعل كرم قرائنا وتبرعاتهم وصلواتهم.
تم انشاء هذا الموقع الجديد على الانترنت تماشيًا مع التكنولوجيات المتاحة حاليًّا، مما يسمح لاحقًا بإضافة وظائف أخرى لتحسين الخدمة المقدمة لقرائنا.
نأمل بأن ينال هذا الموقع الجديد إعجابكم، فهو يساعدنا على نمو إمكانياتنا للنشر والتواصل، وتوسعها، بمساعدة الصور، والفيديو، والشبكات الاجتماعية مثل الفيسبوك وتويتر.
إن هدفنا هو أن نبلغ العدد الأكبر من ال2، 1 مليار مستخدم للإنترنت حاليًّا في العالم، ومن ال555 مليون موقع الموجودة اليوم على الشبكة.
إن هذا الجانب من التبشير الجديد يستند أيضًا على دعمكم: إن 90% من التمويل في زينيت مصدره قراؤنا!
لا تترددوا أن ترسلوا دعمكم إلينا من خلال حملة التبرعات الحالية، لأن مستقبل زينيت مرتبط بنتيجة هذه الحملة!
يمكنكم مساعدتنا من خلال الضغط على الرابط التالي:
https://donations.zenit.org/ar
Educo-Media - Joseph Khoreich- "Priez pour moi afin que je ne me dérobe pas devant les loups" - "Je suis un coopérateur de la Vérité" - Le Pape Benoît XVI
La tâche prophétique de l'agent de communication chrétien
« L'agent de communication chrétien en particulier a une tâche prophétique, une vocation: dénoncer les faux dieux et les fausses idoles d'aujourd'hui — matérialisme, hédonisme, consumérisme, nationalisme étroit, etc. ... — proclamant à tous un ensemble de vérités morales fondées sur la dignité et les droits humains, l'option préférentielle pour les pauvres, la destination universelle des biens, l'amour des ennemis et le respect inconditionnel de toute forme de vie humaine, de la conception à la mort naturelle; et la recherche de la réalisation la plus parfaite du Royaume dans ce monde, tout en demeurant conscient que, à la fin des temps, Jésus restaurera toutes choses et les retournera au Père » (cf. 1 Co 15,24)." {
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire